[نايف عبدالرحمن]

في البداية أشكر الأستاذة نجلاء على طرح مثل هذا الموضوع الهام والحساس ولو ما كنت أخشى الإطالة لكنت علقت على كل سطر لأهميته

بالنسبة للدور الإعلامي فأنتي ما شاء الله برزتي المشكلة وأوجدتي لها الحل

المشكلة:

إقتباس: فما المانع من تكريم مبرمج عربى متميز مثلا فى احد برامج الشاشة الصغيرة وما المانع من تبنّى حملة بالويب او تبنّى فكرة كتلك الفكرة التى قرأت عنها هنا بيوم المدوّنين العرب - على سبيل المثال ما المانع من ان تكون الفكرة مدعومة ومرئية ومسموعة لدى وسائل

الحل:

إقتباس: السبق الصحفى والشهرة والتفرّد بالخبر مسعى ومطلب لكل اعلامى وصحفى طموح هنا نستطيع ان نطرق الحديد وهو ساخن لو استطعنا الحصول على جذب انتباه بعض الاعلاميين لعالمنا فبسهولة نستطيع تقديم سبق صحفى لهم على طبق من ذهب بالتفرّد بالتعرف على هذا العالم ومناقشة مشاكله ودعم اماله وأحلامه

فعلاً الجهات الإعلامية تبحث عن ماهو مميز وسبق بالنسبة لهم وبالنسبة لمشاهديهم أو قرائهم.فإن وجدنا نحن هذا السبق وخلقنا نحنا هذه الفرصة فنحن من سيستفيد. وسننشغل عن لوم الإعلام ولوم السياسات العربية. فإن لم نستطع تغيير شيء من حولنا فلنغير في أنفسنا

مؤسس شركة و ماركة أتتيود نجح نجاح باهر في جذب معظم وسائل الإعلام له ولشركته (في بداية شركته) قبل أن ينشهر. وكان هذا الجذب لوسائل الإعلام ليس لعلاقاته وليس لإنه متذمر بل لإنه عمل وخلق قصة كفاح رجل عادي كان يملك 50 دولار أنشأ منها شركة


هذا من جانب واحد فقط ولي عودة إن شاء الله ... موضوعك جداً مهم خصوصاً بالنسبة لي.

شكراً لطرحك وشكراً لكل مشارك بهذا الموضوع الشيّق

[د.نجلاء نور الدين]

إقتباس: اقتباس من مشاركة نايف عبدالرحمن      فعلاً الجهات الإعلامية تبحث عن ماهو مميز وسبق بالنسبة لهم وبالنسبة لمشاهديهم أو قرائهم.فإن وجدنا نحن هذا السبق وخلقنا نحنا هذه الفرصة فنحن من سيستفيد. وسننشغل عن لوم الإعلام ولوم السياسات العربية. فإن لم نستطع تغيير شيء من حولنا فلنغير في أنفسنا هذا من جانب واحد فقط ولي عودة إن شاء الله ... موضوعك جداً مهم خصوصاً بالنسبة لي. شكراً لطرحك وشكراً لكل مشارك بهذا الموضوع الشيّق

اشكرك استاذى الكريم على تواجدك الذى اضاف روحاً ونكهة مختلفة ايضا للموضوع

ووضعت يدك على عمق الحقيقة

والتى بالفعل شغلت تفكيرى كثيرا اثناء مناقشتى هنا

وهى الفكرة التى تستحق منّا أن ندعمها ونقف خلفها لتكون اول نقطة التقاء بين العالمَيْن

فقد يحدث بعدها لقاءات عديدة وتكون فاتحة الخير

أهم شئ فى هذه الفكرة انها تنتظر المبادرة والابتكار منّا..نحنُ

وصرااحة اتوقع لمشروع يوم المدوّن العربى باجتياز مسافة طويلة من هذا الطريق ان شاء الله خاصة انّه تم توثيقه

فامنياتى بالتوفيق لفريق العمل الداعم له


اكرر شكرى لك استاذى

وبالتأكيد سانتظر عودتك بشغف للتعرف على الباقى من افكارك

اطيب الأمانى