[سلمان العصيمي]

فلـ تهنأ يابو عدي في نومك . . إن مات صدآم ففي الإمة الف صدام

وأنا أشد على يدك في بعض النقاط أولها :-

إقتباس: وقد قال بوش وطاقمه مرارًا وتكرارًا: "بأن السلام بين إسرائيل والعرب لن يتحقق مادام صدام في السلطة، وسنتمكن من تحقيق السلام بعد زوال هذا النظام ؟ !" كانت فرحة اليهود الإسرائيليين بسقوط بغداد أعظم من فرحة الأمريكان أنفسهم،حتى قال بعض مسئوليهم: "الآن يعيش الإسرائيليون بأمان". وهذا التصريح في الإذاع الإسرائيلية

فـ بغداد هي العاصمة العربية المعاصرة التي قصفت أسرائيل وبطريقة مباشرة عدت مرات وإلي أن درجة الرعب لم تسمح لإسرائيل لرد على هذ1 القصف

فقامت المقاتلات الامريكية بضرب الرادار العراقي وأبراج الصواريخ حتى لايتمكن العراق من أستكمال الضرب على أسرائيل

وهذ1 تقرير مبسط عن القصف العراقي لـ تل أبيب

http://www.youtube.com/watch?v=g1xgUxvYJ_8

ويتضح ذلك جليا أن صدام كان يفكر بالطريقة الصحيحة التي جعلته يمتلك رابع أقوى جيش في زمانه وهذ1 دليل على الحنكه القيادية العسكرية


النقطة الإخرى

إقتباس: الحقيقة تقول أن العلامة الفارقة الفاصلة في رد أخطر هجمة عقدية باطنية في التاريخ المعاصر على الإسلام لم تكن إلا : صدام ... الذي استطاع أن يسخر الشعب العراقي سنة وشيعة لهذه الحرب سواء كان رغبة أو رهبة .

كما هو معروف العراق أرض فتن . . ولا يٌحكمـ العراق الإ بالقوة

فمن تعدد الدينات إلى تعدد المذاهب منتهيه بتعدد الاعراق ( عربي , كردي )

أستطاع صدام وبدون شهاده من أحد أن يصف الجميع تحت قيادته وأن يحمي العراق من حرب أهلية أو طائفية


والإروع في قصة هذ1 البطل أنه من حمى العرب عامه والخليج خاصة من النفوذ الإيراني

فلـ تبقى الدول العربية تناقش حقوق المرأة حتى يحين دورهم

( أكلت يوٍم أكل الثور الإبيض )