[PMS]

إقتباس: شكرا لردك يا أخى .. اريد فقط ان اعلق على كلامك .. وهو فى قولك اننى ظننت خطئاً

-

حياك الله و شكرا لك

إقتباس: اولا اذا نظرت وتفحصت جديا مره اخرى ستجد اننى لست من قال هذا لكننى فقط أكدت الموضوع

اخي انا لاحظت انه منقول ، و انا كنت احكي بصفة انت " المقصود هو الداعي " و انت وافقت على الموضوع و نشرته لأنك مقتنع به و تدعو الى مادته .

إقتباس: وانا متأكد بنسه ان هناك على الأقل 2% من هؤلاء الأشخاص الذين اتخذوه كموضوع جنسى ودليلى ان الموضوع بقى 3 ايام بدون رد .. ايعقل ان يكون شخص عاقل لا يبحث عن هذه المواقع ويقرأ هذا الموضوع ولا يرد حتى بقبول الفكره لا اظن ان اثنان يختلفان عن هذا الموضوع

اسمح لي بأن اختلف معك ، فيمكننا ان نقول ان مضمون الدعوة " المقصود طريقتها و ليست الدعوة نفسها " منفره بعض الشئ و لذلك لم يرد عليها الناس التي نفرت منها .

إقتباس: اما عن طريقه الدعوى .. فانا فقط استغل اسم الموقع حتى اجذب ضعاف النفوس .. فمثلاً لو قلتلهم تعالوا نصلى .. يقولوا طيب حاضر اخلص اللى فى ايدى بس ولو قلتلهم تعلاا نعد قدعه عن " فلان " اللى عنده افلام وكذا وكذا أيعقل انهم يتاخروا لحظه واحده ..

اخي انت اجتذبتنا جميعا ، هل كلنا هنا ضعاف النفوس !!! ، يمكن لأي احد يكون ضعيف النفس هنا و رد على الموضوع بشكر لك عليه ليزيد مشاركته ، و ليس شرطا ان يكون كل من دخل هنا ضعيف النفس ، فمن الممكن ان يدخل شخص هذا الموضوع ليعرف السر وراءه و غرابة وجوده في منتدى مثل هذا و لم يرد عليك ، فليس شرطا انك تجذب ضعاف النفوس فقط ، و الا كان كل من دخل الموضوع سواء قارئ ام كاتب ضعيف النفس .

إقتباس: هكذا نحن نعمل نقول اننا سنذهب إلى هذا الـ " فلان " ونجعلهم مستعدين للخوض فى هذه الرزيله ثم نقرئهم مثلاً هذه الشروط لاحظ أولا الإحراج ثانيا اكيد وبنسبه 80% سيتعظ وسيقتنع بالموضوع. واعيدهالك مرة أخرى هنالك الكثيير من ضعاف النفوس . ولكننا لا نعلم بالضبط من هم يا أخى. !!!

انا شخصيا شرحت وجه نظر اعتراضي للموضوع ، بأني اختار طريقة الترغيب في الدين و ليس العمل به لأننا بنخاف من الله عز وجل ، بل الأثنين معا ... بمعنى الترغيب بشكل مفصل و كبير أولا و التحذير ثانيا من العواقب ،

و ليس ان نأتي بالموضوع بشكل مرهب و مخيف بهذا الشكل .

اخيرا اشكرك لأنك نيتك هي الدعوة للإلتزام بتعاليم الدين و ادعوا الله ان يجعلها بميزان حسناتك ، " انما الأعمال بالنيات " و لكني اختلف معك في مضمون الدعوة ، و الإختلاف لا يفسد للود قضية

شكرا لك