من الواضح أن الربع في جيل اليوم أسقط في يدهم بعد أن اختلطت الاوراق بين أيديهم ،
كما أن المثل يقول حبل الكذب قصير .
ورغم ماحمله ردهم من مغالطات ، تم الرد عليها وتفنيدها .
إلا أنهم لم يستطيعوا أن يردو أو يكونوا عند مستوى الشجاعة والمسئولية الأدبية ويعترفون بخطاءهم ، مما يؤكد أن النصب لا االجودة والمعاملة الحسنة والخدمة أساس في معاملة هذه المؤسسة أو القائمين عليها .
وبينما أطلب العوض من الله عز وجل ، فأنني على يقين أنهم لن يكتفوا بالنصب علي ولكن سيكون هناك
المزيد من الضحايا ، وسأكون هنا ( فنار ) لتنبيهم من الوقوع في شبك تلك المؤسسة التي أمتهنت اللصوصية والنصب