هذه النسخة كانت نسخة تجريبية , لأننا نقوم بتجربة الموقع أولا على سيرافرتنا قبل نقلها لموقع العميل .
وهذا الموقع مر على الانتهاء منه شهور عديدة طبيعى أننا قد تخلصنا من هذه النسخة التجريبية .
هذه الواقعة ثابتة بأدلة الرسائل المتبادلة بيننا فى هذه الفترة . وبناءا على رؤيته للقالب والموقع التجريبى قام بتحويل باقى المبلغ , وهذا لم ينفه السيد العميل وصور التحويلات المالية تدعم تماما صحة كلامى .
ولكن السيد العميل إذا كان يقوم بمراسلتك فأكيد على الأقل وصلتك صورة لشكل القالب وصورة للموقع وهو يعمل على مساحته الخاصة , وهو ما نفاه السيد العميل فى معظم مراحل القضية , ولكنه رجع ليكذب نفسه براسائله .
الأمر برمته يمكن تلخيصه أن شخص ما غرر بالسيد العميل ووأوهمه ان ما حصل عليه من عمل أقل من المطلوب وأنه قد خدع .
هذا على الرغم أن كل من له علاقة جيدة بتصميم وتركيب الإسكربتات يعلم أن العمل مع جوملا يحتاج لشخص محترف وصاحب إمكانيات عالية . هذا إلى جانب أن جوملا هى مجلة إدارة المحتوى الأولى لعامى 2005 , 2006 .
إلى جانب المرونة والكفائة والدرجة العالية من الآمان الذى تمنحه هذه المجلة لمستخدميها ,
إلى جانب العديد من الإضافات الضخمة التى بها يمكنك تحويل هذه المجلة كي تعمل ما تشاء ( كموقع للإعلانات المبوبة , أو سلة تسوق , أو كموقع إستضافة ...................)
هذا جانب العديد من الخواص التى يعجز المقام عن ذكرها
ولكن معلوم أن كثير حتى من المصميمن أنفسهم الذين يعجزن عن التعامل مع جوملا , أو تتضائل قدراتهم أمامها , يحلوا لهم أن يشككوا فيها تبريرا لعدم القدرة على اتعامل مع هذه المجلة الإحترافية .
ناهيك عن هؤلاء الذين يستعينون بإسكربتات يقومون بتشفيرها ونزع حقوق الملكية الخاصة بها ثم يدعون أنها برمجتهم الخاصة ثم يدورون يطعنون قى جميع يستخدم هذه الإسكربتات ولكنه يحترم العميل ويحترم حقوق الملكية ولا يدعى ما ليس له.
أعذرنى على الإطالة ولكن ذلك أنى مللت هذه القضية , ومللت إدعائات االعميل الذى كذب نفسه مرات عديدة وناقضها داخل نفس الدعوى , ومللت حتى رسائل السباب الدورية التى تصلنى منه حتى أنى وضعتها فى صندوق الرسائل المزعجة .
السيد كومندر الموضوع لا يحتاج لكثير من الأدلة وقد قدمنا أدلتنا للجهة التى أرتضى العميل تحكيمها وكنا على إستعداد للتعمل مع أى جهة يرغب العميل فى التحاكم أمامها وقدمنا حتى نسخة إحتياطية مأخوذة من موقع العميل نفسه وسلمنا بيانات النطاق , ولكن رسائل السباب المتكررة من السيد العميل تجبرنا على عدم التعاون معه أكثر من ذلك .
فقد أستوفى حقه واستوفينا حقوقنا والله على ما أقول شهيد