بحث متقدم | التسجيل
الويب العربي
  تسجيل دخول
 
   
   

  ملاحظة
الموقع متاح للإطلاع والقراءة فقط، المشاركة والمواضيع الجديدة غير متاحة حالياً لحين تطوير الموقع.




الموقع متاح للإطلاع والقراءة فقط، المشاركة والمواضيع الجديدة غير متاحة حالياً لحين تطوير الموقع.

عـودة للخلف   الويب العربي الأقسام العامة المنتدى العام

المنتدى العام حوارات ، لقاءات ، نقاشات ، مقالات متنوعة

موضوع مغلق اضف موضوع جديد
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 16-03-2012, 11:53 PM
ايمان السد ايمان السد غير متصل
عضو
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
مشاركة: 81
مستوى تقييم العضوية: 15
ايمان السد is on a distinguished road
الافتراضي سن اليأس تاريخياَ بين الحقيقة والوهم:

سن اليأس تاريخياَ بين الحقيقة والوهم:
في عهود من الظلام والنظرة الدونية للأنثى رُبط بين تراجع عمل المبيضين
وبين التبدلات النفسية الطارئةعلى المرأة فيما وُجِدَ في كتابات تعود للقرن التاسع عشر(1887م) المقولة التالية:
(المبيضان وبعد سنوات طويلة من الخدمة,لايملكان القدرة على التراجع والتقاعد عن العمل بشكل لبق,ولكن يصبحان متهيجين,حيث ينقل هذا التهيج للعقد البطنية والتي بدورهاتنقل التهيج للدماغ,مسببة اضطرابات بالنسيج الدماغي يعبرعنها بالنرفزة الشديدة أوهجمات من الحماقة أوالجنون)
وظل الاعتقاد السائد بالربط بين التغيرات الطارئة على جهاز التكاثر الأنثوي وبين الاضطرابات السيكولوجية الأنثوية بمنتصف العمر المرتبطة بالبيئة(كزواج الأولاد,فقدان الأب أو الأم)
مسيطراً حتى فترة حديثة العهد, ولم تدرس الدراسة العلمية الكافية والأن وبالدراسات الحديثة والموضوعية وُجِد أن معظم المشاكل الناشئة لدى الإناث ذوات الأعمار المتوسطة هي نتاج معتقدات وتأثيرات ثقافية واجتماعية خاطئة ، وهذالايعني ان ننفي التأثيرات الهرمونية بشكل مطلق.
ولكن فلنطمئن النساء بأن هذه الحادثة هي حادثة حياتية سوية وليست مرضا.

لم الإهتمام بسن اليأس الأن؟
حدثت قفزات واسعة في مجال الطب بالقرن التاسع عشر والقرن العشرين, أطالت فترة الحياة لدى كل من الذكورو الإناث على حد سواء حيث أن الإنسان الأن يعيش بعد سن الأربعين نصف حياته سواء كان ذكراً أم أنثى.وبدأت الاختلاطات تشكل عبئاً مادياً على الاقتصاد بشكل عام وعلى الفرد بشكل خاص فلماذا لاتدرس هذه الظواهربموضوعية وتوضع خطط لعلاجها اذا وُجِدت أو يتدارك أمرها قبل حدوثها وتشخص مبكراً وتعالج وقائياُ وهي الطريقة الأوفر سواء على الفرد أو المجتمع بالمنظور البعيد.

تعاريف:
- سن اليأس:هو الفترة الزمنية التي يحدث فيها توقف دائم للطمث بعد خسارة الفعالية المبيضية.
- الفترة ماحول سن اليأس: هي الفترة المباشرة ما قبل سن اليأس وما بعده
- الإياس:هي كلمة أكثر شمولية تشير للفترة الزمنية عندما تمر المرأة بمرحلة انتقالية من الحياة التكاثرية إلى سنوات مابعد سن اليأس وهي فترة تتميز بنقص الوظيفة المبيضية
- العمر الوسطي لسن اليأس هو50-52 سنة
- والعمر الوسطي لبدء فترة ما حول سن اليأس هو5, 47
- وفي معظم النساء كانت الفترة الانتقالية لما حول سن اليأس هي حوالي 4 سنوات.
ومن العوامل المؤثرة على انقطاع الطمث: استخدام مانعات الحمل الفموية,الحالة الأجتماعية والأقتصادية,العامل الوراثي.
من أسباب حدوث سن اليأس الباكر: التدخين,العيش بمرتفعات عالية.

أوهام يجب دحضها:
هل الحالة الجنسية تتأثر بسن اليأس؟
الحالة الجنسية هي سلوك مدى الحياة يبدأ منذ الولادة وممكن قبل الولادة وينتهي بالموت.وفكرة انها تنتهي مع التقدم بالعمر هي فكرة غير منطقية فالحاجة لأصدقاء مقربين وللعناية والرفق تستمر مدى الحياة. في أيامنا هذه كبار السن يعيشون حياة أطول وبصحة جيدة وبتعليم جيد ووقت فراغ كبير مع وعي جيد للحاجة الجنسية.
أهم تغيران يؤثران على الحالة عند التقدم بالسن هونقص السائل المزلق المهبلي ونقص بمرونة المهبل,مما يؤدي لعسرة الجماع ولكن نقص الفعالية الجنسية لايعزى فقط للتغيرات الهرمونية الطارئة بقدرمايعزى لقوة العلاقة بين الزوجين والحالة الفيزيائية لكل منهما وبشكل عام الأشخاص الفعالين جنسياً بشكل باكر بالحياة يستمرون بالحفاظ على الفعالية الجنسية مع تقدم السن.

أعراض سن اليأس:
• عسرة الجماع الناجمة عن الضمور المهبلي التي تؤدي إلى الأحساس بالجفاف والتهيج والحرقة والتمشيح بعد العلاقة الزوجية وشكوى الضمور المهلبي.
• أشيع لدى النساء غير الفعالات جنسياً بالمقارنة مع النساء ذوي العلاقة الزوجية الطبيعية نظراً لأن الفعالية الجنسية تحفظ تروية المهبل ودورانه.
• تباعد الطموث,عدم انتظام الطمث حتى توقفه,نقص الدفق الطمثي أوغزارته,تناقص الإباضة حتى توقفها بشكل نهائي,نقص الخصوبه
• الهبات الساخنة (عدم الاستقرار الوعائي)
• أعراض نفسية: قلق ،كآبة ،تهيج ،على الرغم من صعوبة إثبات ارتباط هذه الاعراض مع التغيرات الهرمونية الحاصلة بالجسم.
• تشكل اللحيمات الإحليلية ، عسرة التبول ، حكة ناجمة عن الضمور المهبلي،زحير بولي،التهاب مثانة وإحليل لاجرثومي.
• مشاكل صحية عامة مرتبطة بالتبدلات الهرمونية: تخلخل العظام,زيادة معدل الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية,ضمور الجلد بشكل عام ونقص مرونته الناجم عن نقص الكولاجين.

التبدلات الهرمونية الطبيعية الطارئة في سن اليأس:
تطرأ التغيرات الهرمونية التالية بشكل تدرجي عند الأنثى في أربعينياتها حيث يزدادهرمون(FSH)المفرز من النخامة مع نقص بهرمون الإنهيبين((inhi6in المثبط للــ (FSH) مع مستويات طبيعية من(الإستراديول) والهرمون الملوتن((LH حيث أن إنتاج هرمون (الإستراديول) يبقى سوياً إلى أن تنفذ الجريبات المبيضية وعندها يتوقف بشكل دائم ، كمية( التستوستيرون) المفرزة في جسم الانثى بعد سن اليأس هي نفسها الكمية المنتجة خلال سنوات النشاط التناسلي حيث أنها لاتتغير.
الأعراض الناجمة عن التغيرات الهرمونية المرضية في سن اليأس وكيفية تشخيصها:
1. الأعراض المترافقة مع فرط الأستروجين:كالنزف الرحمي الوظيفي وفرط التنسج المهبلي وسرطان باطن الرحم وتقيم كالتالي:
- بأخذ رشافة من باطن الرحم ومن باطن عنق الرحم وإجراء دراسة نسيجية للرشافة سواء تم أخذ الرشافة بالممص أو عن طريق (DXC)
- إجراء تنظير المهبل المبكر وأخذ خزعة من أماكن الآفات وإجراء الدراسة النسيجية لها.
- تصوير الرحم الظليل أو تنظير باطن الرحم إذا استمر النزف لتحديد وجود بوليبات باطن الرحم أو الأورام الليفية.
2.الأعراض المترافقة مع نقص الأستروجين:

كالهبات الساخنة, التهاب المهبل الضموري اللذان يؤديان لرقة مخاطية المهبل والأحليل وارتخاء المهبل والقيلات المثانية والمستقيمية وهبوط الرحم والتي تؤدي بمجملها إلى ىسلس بولي.مع نقص محتوى الأنسجة من الكولاجين ولاسميا انسجة الحوض مما يفاقم أزمة السلس البولي.وعلى مستوى الجلد بشكل عام يؤدي لظهور التجاعيد0 تخلخل العظام: وهو موضوعنا الأهم الناجم عن نقص الكثافة العظمية ولاسيما على العظام القصيرة. حيث أن ذروة الكثافة العظمية تكون في نهاية العقد الثالث وتبدأ بالتناقص مع تقدم السن نتيجة تراجع إنتاج الأستروجين . وطبعآ لابد من نفي وجود أسباب أخرى لتخلخل العظام كالتالي:
- هرمون جارات الدرق: كالكالسيوم,فوسفور,فوسفاتاز قلوية, لتشخيص فرط نشاط جارات الدرق البدئي.
- وظائف الكلية : لتشخيص فرط نشاط جارات الدرق الثانوي التالي لقصور كلوي مزمن
- CBCمع لطاخة, ، ESRرحلان بروتين لتشخيص الأورام النقوية, ابيضاض الدم, اللمفوما.
- اختبارات وظائف الدرق:لفرط نشاط الدرق.

- ولابد من قياس الكثافة العظمية للتنبؤ بمقدار الخسارة العظمية حيث أن انحرافآ معيارياُ واحد بالكثافة العظمية يزيد خطر حدوث الكسور3 أضعاف وأكثر الأماكن دقة لقياس الكثافة العظمية هو عظم الورك يليه بالدقة عظم الكعبرة ثم العمودي الفقري.
الأمراض القلبية الوعائية متضمنة مايلي: أمراض القلب الإكليلية, الحوادث الوعائية الدماغية,فرط التوتر, الأمراض الوعائية المحيطية.ومعظم هذه الأفات منشؤها هو العصيدة الشريانية داخل الأوعية الدموية الرئيسية وعوامل الخطورة لدى الرجال والنساء واحدة متضمنة: ارتفاع ضغط الدم,التدخين,الداء السكري, البدانة, ولكن ماوُجِدَ خلال الأبحاث أن النساء خلال سنوات الإنجاب يكنَ محميات من الأمراض القلبية الوعائية وذلك لإرتفاع نسبة الكوليسترول الحميد لديهن((HDL وذلك بتأثير الأستروجين ونقص نسبة الكوليستول السيء((LDL قبل سن اليأس بالمقارنة مع الرجال,ومع تراجع الأستروجين من الجسم وحدوث سن اليأس يتضاعف خطر الإصابة بالأفات القلبية الوعائية لدى النساء نظراً لتراجع الإستروجين وعلى كل الحالات وفي أي عمرمن الأعمار وبماأن الأستروجين لاينفذ من جسم المرأة بشكل مطلق فهي أقل عرضة من الرجل للأذيات القلبية الوعائية الناجمة عن الكوليسترول السيء(LDL) نظراً لأن الأندروجينات الذكرية تخفض((HDL

والأن هل يمكن تلافي نتائج التغيرات الهرمونية لسن اليأس سواء أكانت طبيعية أم مرضية:
سؤال يطرح نفسه: ماهو الداعي من مناقشة كل الأمور السابقة،
طالما هي أمور حتمية لامفر منها حسب ماهو سائد بين العامة،
وهل هناك طريقة للحد منها وماهي هذه الطريقة؟
نقول نعم: الأن.في عصرالثورات العلمية المتتالية.هناك طريقة للوقائية وللعلاج ولتلافي وللحد من الآفات المرافقة لسن اليأس.
إنه الهرمون السحري الإستروجين الذي ينتيجه الجسم في سن النشاط التناسلي والذي يحمي جسم الأنثى من كافة التغيرات المرضية السابقة حيث قدم سابقآ كمستحضر صنعي على شكل إستروجين منضم بالمشاركة مع البروجسترون الصنعي بشكل دوري أو متواصل للحد من فرط تصنع بطانة الرحم.والآن ظهرت مستحضرات طبيعية مستخلصه من فول الصويا بأسماء تجارية مختلفة.آثارها الجانبية ومخاطرها شبه معدومة نظرآ لمنشأها الطبيعي والتي ينصح باستخدامها مبكراً وقائيآ.قبل أن تظهر الأعراض وتصبح ضرورة علاجية. حيث وُجِد أن هذه المستحضرات قد حدَّت بشكل كبير من الهبات الساخنة ومن التغيرات الضمورية للأنسجة ومن نقص الكولاجين وبالتالي من ترهل الجلد. والحد من تخلخل العظام أو عدم حدوثه بشكل مطلق وكذلك يحمي من التغيرات الوعائية القلبية ويحافظ على طمث طبيعي منتظم ، وفعالية جنسية طبيعية حتى سن متقدم جدا، بشرط استخدامه وفق خطة مدروسة.
وقديما قيل درهم وقاية خير من قنطار علاج،وهذا مانسعى لتطبيقه.

كيف يمكننا ان نصل بسيدات مجتمعنا الى بر الأمان وبدون عقابيل؟
يمكن ذلك بما يلي:
تحديد السن التي يجب ان يُبْدَأ بها بالمعالجة الأستروجينية المعيضة
ويتم ذلك بشكل مبكر منذ سن( 35)مخبريا ، حيث يجب البدء بمعايرة
(FSH) سنوياً وعندما يبدأ بالإرتفاع فوق (30 وحدة دولية/ل)يمكن البدء بالعلاج الوقائي بالأستروجين الطبيعي وذلك قبل ظهور الأعراض السريريه وتردي الوضع الجسدي.
• لكن في حال سيدة بدأت تظهر عليها الأعراض السريرية.هل يجدي العلاج؟
وُجِد من خلال الدراسات أن العلاج ناجح في الحد من تخلخل العظام ومن الحوادث القلبية الوعائية حتى في الستينيات من العمر.

على الأقل هو يحد من تطورها نحو الأسوأ.
• ولكن لاستخدام هذا العلاج لابد من إجراء المسح التالي بشكل روتيني قبل البدء به,ودورياً كل سنتين خلال استعماله بما يسمى بالبرنامج الوقائي حول سن اليأس وخلال سن اليأس: متضمنآ مايلي:
- مامو غرافي للثدي
- أشعة صوتيه للرحم والمبيضين
- لطاخة بابا نيكولا لعنق الرحم - قياس الكثافة العظمية لعظم الورك شعاعياً. وإجراء التحاليل المخبرية التالية:
FSH, استراديول, LIPIDIS PROFILE, RBS, كالسيوم, وظائف كبد وكلية.
في حال كانت هذة الاختبارات طبيعية لامانع من المعالجة المعيضة لسن اليأس والتي ستقي السيدات من شبح الأمراض المرافقة لتراجع الإستروجين في الجسم.
• ولكن هل هناك محظورات تمنع استخدام المعالجة المعيضة؟
نعم. هناك محظورات متضمنة مايلي:
1. كل مريضة لديهااحتمالية شك بظهور سرطان حساس للأستروجين(سرطان الثدي, سرطان بطانة رحم, سرطان مبيض)
2. الأورام المشبهة ببطانة الرحم. 3. الأندومتريوز.
ماهو البديل؟ البديل هو هرمون البروجسترون الذي يحد من ارتشاف العظم هو الآخر ولكن ليس بنفس التأثير الذي يحدثه الأستروجين وكذلك يحد بشكل أقل من اختلاطات سن اليأس الأخرى.
هل هناك مشاكل مرافقة للمعالجة المعيضة لسن اليأس؟
وُجِد أن الأختلاطات الناجمة عن استعامل موانع الحمل القديمة عالية الجرعة من الاستروجين كالداء الصحي الخثاري فرط التوتر الشرياني وتغير استقلاب السكريات وتنشؤات بطانة الرحم وغيرها من عقابيل ظهرت باستعمال موانع الحمل انها غير موجودة باستخدام المعالجة المعيضة لسن اليأس لسببين:

اولهما-أن كمية الاستروجين المستعملة في الأدوية الوقائية لسن اليأس الصنيعة ضئيلة جداً إذا ماقورنت بجرعات الأستروجين الموجودة في مانعات الحمل.
ثانيهما- أن هذة الجرعات في المستحضرات الصنعية تستعمل بالمشاركة مع البرجسترون الذي يحد من تأثيرها ويعاكس آثارها الجانبية.
وحديثاً ظهرت المشتقات من النباتات الطبيعية وهي بأقل عقابيل ممكنة ومع ذلك لضمان حاجز أمان لامانع من إجراء الكشوف الدورية على السيدات اللواتي يطبقن البرنامج.وفي حال ظهور أي عامل من عوامل الخطورة يوقف العلاج فوراُ. وتنتقل السيدة إلى برنامج أقل كفاءة ولكنه مفيد وهو العلاج بالبروجسترون.
إلى متى الاستمرار بهذا البرنامج؟
هو برنامج مفتوح مدى الحياة كلما بُدِأَ به مبكرآ واستمرت المواظبة عليه حتى مرحلة متأخرة من العمر كلما كانت الفائدة أكبر وعلى كل حال لابد من التنوية أنه من الأفضل من تناول الكالسيوم500 مغ/يوم مع هذه المعالجة المعيضة لأن فائدتها ستكون أكبر.

وماذا بعد؟
حكمة ختامية نود أن نقول أن المعالجة الهرمونية الوقائية حول سن اليأس هي فرصة يجب عرضها على معضم النساء لاتخاذ طريقهن من أجل بناء سنوات ناجحة وبناءه من الشيخوخة. ولابد من نشر ثقافة الطب الوقائي في المجتمع.بدلاً
من الوصول إلى مرحلة الطب العلاجي الذي يمكن أن ينجح ويمكن أن يفشل.





موضوع مغلق




قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة موضوع جديد
لا يمكنك الرد على المواضيع
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

كود vB متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML مغلق
إنتقل إلى

مواضيع مشابهة
الموضوع الكاتب القسم مشاركة آخر مشاركة
الحقيقة التى نأتم بها ونجهل كيفية اتباعها arab-seo.com المنتدى العام 0 03-02-2012 10:30 PM
الحقيقة العلمية التي ستنقذك في قبرك arab-seo.com المنتدى العام 0 06-11-2011 12:42 PM
مقياس الحقيقة ابو رجب المنتدى العام 2 06-02-2010 07:54 PM
الحقيقة حول وفاة الرئيس محمد حسني مبارك samy2007 المنتدى العام 15 12-09-2007 06:15 AM
مرحبة الحقيقة بدأت SpiderMan طلبات البرمجة والتصميم والتطوير 4 09-04-2005 05:27 AM


جميع الأوقات بتوقيت مكة المكرمة. الساعة الآن » 12:04 PM.

Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.


 
 »  خدمات البرمجة   »  رئيسية الدليل
  »  خدمات التصميم   »  الأمن والحماية
  »  الدعاية والتسويق
  »  الدعم والتطوير
  »  الشركات الرسمية
  »  حجز دومينات
  »  خدمات الإستضافة
 
 
  »  مكتبة الإستايلات   »  رئيسية المكتبة
  »  أكواد برمجية   »  أدوات الويب ماسترز
  »  مكتبة الهاكات   »  أدوات المصممين
  »  سكربتات متنوعة
  »  مجلات إلكترونية
  »  بلوكات متنوعة
  »  ثيمات مختلفة
 
 

صحيفة متخصصة في متابعة أخبار وجديد الإنترنت العربي
والحوارات الصحفية ومعلومات تقنية متنوعة .

   
 
 

للتواصل مع فريق عمل الويب العربي
يمكنك ذالك من خلال مركز الدعم والمساندة.

 الدعم الفني |  اعتماد العضويات |  قوانين الإنتساب |  إتفاقية الإستخدام |  أهداف الويب العربي |  دليل الشركات |  مكتبة الويب |  صحيفة الويب العربي |  الرئيسية