في صباح يوم الاثنين تاريخ 26 / 6 / 1426 هـ تم الاعلان لاسواء خبر منذو سنين عن وفاة ابونا ومليكنا خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز رحمة الله وغفر لله له واسكنه فسيح جناته .
كان رمز للامانه والطيبه والكرم والاسلام اخذه من لا يرحم صغيرا ولا كبير ولا خادما لبيته ولا مليكا اخذه الى من خلقه و احياه لن اقول اخذه ليحاكمه بل ان شاء الله اخذه ليجازيه على ماقم به في خدمة دينه وبيوته وكل مكان لدينه بأذن الله تعالى .
ومن هذا المنبر وهذه الصفحة الحزينه فإننا نعزي عائلة الفقيد. والعالم بأسره .بفقدان مليكنا ونقول لاحول ولا قوة الا بالله العزيز الحيكم .ونقول مواسسين لمصابنا ومصاب اخواننا .اذكروا مصيبتكم بفقدان حبيبنا محمد رسول الله .فبعده تهون مصيبتنا في ابونا ومليكنا وحبيبنا .ونسئل المولى ان يتفقده بعظييم جنانه وانا لله وانا اليه لاراجعون
ويكفينا ما سطره وانجزه بهذه الدنيا من خطوات
يقول الله تعالى: {تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شيء قدير* الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملاً وهو العزيز الغفور }
(( اللهم تقبل وارحم فقيدنا فقيد العروبة بجزيل رحمتك واسكنه اللهم فسيح جناتك وادخله الفردوس بدون حساب ، اللهم اجعل قبره روضه من رياض الجنه ، اللهم ارحمه وثبته عند السؤال..اللهم أنر له قبره..اللهم اجعله في أعلى مرتبة في الجنة..اللهم إنا عبادك فاستجب لنا دعاءنا هذا, اللهم آمين يا رب العالمين ))
النمط التشعبي
