للاسف اخى الراسم ليست لدى معلومات عن وقت المصاب الاليم او ظروفه
الاخوة فى سوالف اعلنوا الخبر و لا اكثر
دار بينى و بين الكثيرين من الزملاء حوارات من ساعتها و ما رأيت الا مادحاً له ذاكراً اياه بكل خير
لم تكن بينى و بينه رحمه الله الا مراسلات عمل لكنه كان نعم المسلم لاخيه المسلم لا يفصل مبادئه عن عمله و لا يهادن فى الحق.