عرض مشاركة مفردة
 
  #23  
قديم 04-01-2008, 02:39 PM
t2t2t6 t2t2t6 غير متصل
عضو
 
تاريخ التسجيل: Dec 2005
مشاركة: 44
مستوى تقييم العضوية: 0
t2t2t6 is on a distinguished road
إرسال رسالة عبر MSN إلى t2t2t6
الافتراضي

اولا احمد الله على نعمه العقل والعقيده
ثانينا مين فينا ناصبي !

وهل تعرف معنى ناصبي !

معناها لديكم (أنهم الذين ناصبوا العداء لإهل البيت عليهم السلام )
ومعناها الحقيقي عليكم (عندما يتجردون من التقية أو يشرحون لإتباعهم المقصود من الكلة وعلى من تنطبق )

ايذا كنا نحن السنه نواصب بحسب فهمكم الضال المضل ائتني بدليل ؟

ايذا كان فيه نواصب على فهمكم فهو انت وهذا دليل واحد من مليون دليل

^
استمع الى احد شيوخ الرافضه - قاتله الله - وهو يخطئ الرسول صلى الله عليه وسلم ويقول انت تتحمل تبعات هذه الامه وتتحمل مسئولية هذه الامه وضياع هذه الامه وفتنة هذه الامه - والله سبحانه وتعالى يقول لرسوله الكريم( وما ارسلناك الا رحمة للعالمين ) !!!

http://www.grnaas.com/videos.php?act...video& id=153
انتم ليسى نواصب بفهمكم لاهل البيت فقط انتم نواصب لرسول صلى الله عليه وسلم
انتم اعدئه يامشركين .

وهذه صفحه كامله لفضائح المشركين (الرافضه) وليسى كتب بل صوتيات .

http://www.grnaas.com/videos.php?act...tvideos &id=1
................................................

سئسرد عليكم بعض من كتب الرافضه التي تكفرهم


الشيعة يثبتون الصفات الإلهية لأئمتهم


يذكر محمد بن يعقوب الكليني في أصول الكافي باب أن الأرض كلها للإمام: عن أبي عبدالله عليه السلام قال: "إن الدنيا والآخرة للإمام يضعها حيث يشاء ويدفعها إلى من يشاء جائز له من الله" [أصول الكافي ص259- طبعة الهند].

فماذا يستنبط المسلم المنصف من هذه العبارة، مع أن الله تعالى يقول في محكم آياته:
{إِنَّ الأَرْضَ لِلّهِ يُورِثُهَا مَن يَشَاءُ} [الأعراف:128].
{لِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ} [آل عمران:189].
{فَلِلَّهِ الْآخِرَةُ وَالْأُولَى} [النجم:25].
{لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ} [البقرة:107].
{تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} [الملك:1].

والشيعة يكتبون ويفترون قائلين : " قال علي .. أنا الأول وأنا الآخر وأنا الظاهر وأنا الباطن وأنا وارث الأرض" [رجال الكشي ص 138- طبعة الهند]. وهذه العقيدة أيضا باطلة مثل الأولى، وعلي رضي الله عنه بريء منها وما هذا إلا افتراء عظيم عليه وحاشاه أن يقول ذلك.

والله يقول جل جلاله:

{هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ} [الحديد:3].
{ َلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ} [الحديد:10].

وفسر الشيعي المشهور مقبول أحمد آية الزمر {وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ} [الزمر:69] فقال: "أن جعفر الصادق يقول: "أن رب الأرض هو الإمام فحين يخرج الإمام يكفي نوره ولا يفتقر الناس إلى الشمس والقمر" [ترجمة مقبول أحمد ص339 أصل العبارة في اللغة الأوردية ونقلنا إلى العربية بكل أمانة].

تفكروا كيف جعلوا الإمام ربا حيث قالوا في معنى بنور ربها أن الإمام هو الرب ومالك الأرض.!!!

وكذا قال هذا المفسر الشيعي في تفسير آية الزمر {لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ، بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُن مِّنْ الشَّاكِرِينَ} [الزمر: 65،66] بأنه روى عن جعفر الصادق في الكافي: أن معناه: لئن أشــــركت في ولاية عليّ أحدا فينتج منه: ليحبطن عملك.

ثم قال في تفسير {بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُن مِّنْ الشَّاكِرِينَ} [الزمر:66] أي: اعبدوا النبي مع الطاعة واشكروه حيث جعل أخاك وابن عمك قوة عضدك [ترجمة مقبول أحمد ص 932].

فانظروا كيف افتروا على جعفر الصادق في تفسير الآية مع أن هذه الآيات في توحيد الله عز وجل وأن الله خالق كل شيء وأنه الذي يجب أن تكون له جميع العبادات كيف حرفوها وأخرجوا منها الشرك الجلي كافأهم الله.

وكذا قال هذا المفسر الشيعي في تفسير قوله تعالى: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} [الذاريات:56]، بأن جعفر الصادق فسرها ناقلا عن الحسين رضي الله تعالى عنه بأن الله خلق الجن والإنس ليعرفوه لأنهم إذا عرفوه عبدوه فسأله أحدهم: "وما هي المعرفة؟" فأجاب: "بأن يعرف الناس إمام زمانهم" [ترجمة مقبول أحمد ص1043].

وذكر الكليني في أصول الكافي: "قال الإمام محمد الباقر: "نحن وجه الله ونحن عين الله في خلقه ويده المبسوطة بالرحمة على عباده [أصول الكافي ص83]. وكذا قال: "نحن لسان الله ونحن وجه الله ونحن عين الله في خلقه" [المرجع السابق ص 84].

وعن أبي عبدالله عليه السلام جعفر الصادق كان أمير المؤمنين صلوات الله عليه كثيرا ما يقول: "أنا قسيم الله بين الجنة والنار، لقد أوتيت خصالا ما سبقني إليها أحد قبلي علمت المنايا والبلايا والأنساب وفصل الخطاب فلم يفتني ما سبقني ولم يعزب عني ما غاب عني" [المرجع السابق ص 117].

انظروا كيف اجترءوا بإثبات صفات الألوهية لعلي رضي الله عنه.

وكذا قال المفسر الشيعي مقبول أحمد في تفسير آية سورة القصص {كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ} [القصص:88] أن جعفر الصادق قال في تفسيره: "نحن وجه الله".

انظروا كيف جعلوا الإمام إلها لا يفنى تعالى الله عما يقول الظالمون علوا كبيرا.

وذكر الكليني في باب أن الأئمة يعلمون علم ما كان وما يكون وأنه لا يخفى عليهم شيء: "عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال: "إني لأعلم ما في السماوات وما في الأرض وأعلم ما في الجنة وما في النار وأعلم ما كان وما يكون" [المرجع السابق ص 160].

وكذا في أصول الكافي فهم يحلون ما يشاءون ويحرمون ما يشاءون ولن يشاءوا إلا أن يشاء الله تبارك وتعالى [المرجع السابق ص 178].

وذكر الكليني أيضا في باب أن الأئمة يعلمون متى يموتون وأنهم لا يموتون إلا باختيارهم: "قال أبوعبدالله عليه السلام: "أي إمام لا يعلم ما يصيبه فليس ذلك بحجة لله على خلقه [المرجع السابق ص 158].

مع أن الله تعالى يقول: {قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} [النمل:65]، وقال تعالى: {وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ} [الأنعام:59] إلا أن الشيعة أشركوا أئمتهم مع الله في علم الغيب.

ويذكر الكليني أيضا في باب أن الأئمة لو ستر عليهم لأخبروا كل امرئ بما له وما عليه: "قال أبوجعفر عليه السلام: "لو كان لألسنتكم أوكئة لحدثت كل امرئ بما له وعليه".

وذكر الكليني أيضا في أصول الكافي وهو أعظم مرجع للشيعة في باب أن الأئمة يعلمون جميع العلوم التي خرجت إلى الملائكة والأنبياء والرسل عليهم السلام: "عن سماعة عن أبي عبدالله عليه السلام قال: "أن لله تبارك وتعالى علمين: علما أظهر عليه ملائكته وأنبياءه ورسله، فما أظهر عليه ملائكته ورسله وأنبياءه فقد علمناه، وعلم استأثر به، فإذا بدا لله في شيء منه أعلمنا ذلك وعرض على الأئمة الذين كانوا من قبلنا عليهم السلام"، انظروا جعلوا أئمتهم بزعمهم أعلم من الملائكة والأنبياء والرسل وشاركوهم مع الله في علومه كل ذلك كذب وزور وكفر.

وأصول الكافي وغيره من مراجع الشيعة ومؤلفاتهم مليئة بهذه الطامّات وما ذكرنا هنا إلا نبذة يسيرة منها فقط، وللشيعة قصائد باللغة الأردية مليئة بالشرك بالله والغلو الزائد في أئمتهم جاء في بعضها أن سائر الأنبياء عند الشدائد طلبوا المدد والإعانة من علي فأمدهم، فنوح طلب منه المدد عند الغرق، وإبراهيم ولوط وهود وشيث كلهم استعانوا به فأعانهم. وأن معجزات علي عظيمة عجيبة وعلي قادر على كل شيء والعياذ بالله.

وما سطرنا إلا عدة عبارات فقط من كتب الشيعة المعتمدة عندهم وليعلم القارئ أن كتبهم مملوءة بهذه العقائد الشركية. فهل يستطيع أحد أن يبقى مسلما بعد اعتقاده بهذه العقائد الباطلة؟

فالله تعالى يقول: {اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ} [الزمر:62]
ويقول: {وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَداً} [الكهف:26]
ويقول: {اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ} [البقرة:255] الآية،
وقال: {وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ} [الزمر:65]
ويقول: {إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْماً عَظِيماً} [النساء:48]
وقال: {إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ} [المائدة:72]
وقال: {إِنَّ اللّهَ لاَ يَخْفَىَ عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاء} [آل عمران:5]


فهذه الآيات وأمثالها صريحة كل الصراحة بأن الله وحده خالق كل شيء وهو المدبر لأمر السماوات والأرض وهو القادر على كل شيء وأنه يعلم كل شيء.

والشيعة يثبتون الصفات الإلهية لأئمتهم أليس إثبات صفة إلوهية لغير الله شركا؟
ومن يعتقد إثباتها لغيره تعالى أفليس بمشرك؟ بلى إنه شرك في الصفات والقائل بهذه الأقاويل مشرك حقا.

....................................
اعوذ بالله من المشركين الكفره

والى كل شخص يقول ان الرافضه لسى بمشركون بعد هذه الادله ،بقي لي اعرض عليكم فتوى لي ابن جبرين .

البعض يقولون "أن الرافضة مسلمون؛ لأنهم يتلفظون بالشهادتين، ويصلون ويصومون ويحجون، ونحو ذلك"، مبيناً بالقول: "إن الرافضة مشركون".

وعدد فضيلة الشيخ ابن جبرين الأسباب التي تجعلهم مشركين، وهي " أولاً: تكفيرهم لصحابة النبي صلى الله عليه وسلم، فعندهم أن جميع الصحابة قد كفروا وارتدوا بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم... وثانياً: طعنهم في أمهات المؤمنين، وبالأخص عائشة وحفصة، ورميهم عائشة بالفحاشة وقد أنزل الله براءتها في القرآن الكريم. وثالثاً: تكفيرهم لأهل السنة في كل زمان ومكان.... ورابعاً: طعنهم في القرآن الكريم، لما لم يجدوا فيه ما يؤيد مذهبهم في الغلو في علي وابنيه وزوجته... وخامساً: ردهم للسنة النبوية الصحيحة، فلا يعتبرون بكتب أهل السنة، كالصحيحين، والسنن، والمسانيد، التي تلقتها الأمة بالقبول، ولو كانت بأصح الأسانيد... وسادساً: غلوهم في علي والحسن والحسين وفاطمة رضي الله عنها، فهم يصفونهم بصفات الغلو والإطراء، حتى عبدوهم مع الله، وصرفوا لهم خالص حق الله.... وسابعاً: بدعهم الكثيرة التي تدل على ضعف العقول، ومن أشهرها ما يقيمونه من المآتم والحزن سنوياً في يوم عاشوراء، حيث يضربون صدورهم وخدودهم، ويطعنون أنفسهم بالأسلحة، حتى يسيلوا الدماء، وينوحون ويصيحون".






وتبرأ فضيلة الشيخ عبدالله ابن الجبرين من الروافض وما يفعلونه، قائلاً: " وعلى ما ذكرنا من أفعالهمن فإننا نبرأ إلى الله من أعمالهم الشنيعة، وننكر ونشجب ما يصدر منهم من إيقاعهم بالمسلمين في العراق وغيره، ونعرف بذلك عداوة الرافضة في كل بلد وكل زمان لأهل السنة والجماعة".

كما حذّر فضيلته المسلمين جميعاً من "الانخداع بدعاياتهم ودعاويهم"، مؤكداً أنهم "يقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم، فهم العدو اللدود، وهم أكبر من يكيد للمسلمين، فيجب الحذر والتحذير من مكائدهم وحيلهم، وتجب مقاطعتهم وطردهم وإبعادهم، حتى يسلم من شرهم المسلمون".







وهذه صوره فتوى لسيدهم السستاني
صوره لضحك فقط



انتهى.