بالعكس تماما
أنا أؤيد المقاطعة تماما كما كررت مرارا و لكن تمنيت لو :
1) كنا أكبر من أن يتجرأ على ديننا أي شخص
2) كان لدينا قوة و تأثير أكبر من العمل السلبي
أشك في الأرقام التي ذكرتها و أؤكد لك لن يسقط إقتصاد أي دولة نقاطعها لأنه لا يعتمد علينا العالم إلا في البترول الذي ينتجوه على أراضينا و ليس بيدنا حتى التحكم فيه و لم يكن لنا يد في وجوده أصلا!
و لكن ربما كما قلت أنت، و ما نعرفه عن تحكم رأس المال الغربي في السياسة يكون لنا بعض الأمل في ضغط ذوي النفوذ و المصالح على الحكومات الغربية (التي لن يتاداعى إقتصادها) و لكنه أفضل من لا شيء
أتمنى لو صدقت أرقامك و معلوماتك فهي تسعدني
بالمناسبة شرفني وضع بانر لموقع المقاطعة في صفحاتي المتواضعة.
شكرا لك
|