قامت الصحيفة بإعتذار ليس له طعم و لكنه إعتذار و إنتصار لكل الغيورين على دينهم
يبقى السؤال: ماذا بعد، هل تتوقف المقاطعة؟
ما رأيكم بهذا الإقتراح: مطالبة الشركات الدينماركية المصدرة للدول الإسلامية بتمويل حملات إعلامية و قضيتين قانونية أمام المحاكم الدنماركية لطلب التعويض، و أمام محكمة الإتحاد الأوربي لإصدار قانون يجرم التعدي على الدين الإسلامي و رموزه كما هناك قانون يجرم التشكيك باهولوكوست
و في المقابل يتم حذف الشركات المتبرعة من قائمة المقاطعة و الدعاية التسويقية لها في بلادنا
هل تعتقدوا أن هذا الإقتراح مقبول؟
|