[Aseel]

الشباب والسلام وحقوقهم فى المجتمع.

بقلم :-اصيل محمد الطاهر





تكوين ورشة عمل على دور الشباب فى السلم فى المجتمع والاصلح فى الحل فى السودان والعالم العربى اجمع .على ان تكون الورشة على حقوق الانسان .مثل حقوق المراة فى المجتمع والسلام ودورالشباب ودورهم على نشر السلام فى السودان.يجب تاكيد اهمية الدور الذى يلعبه الشباب فى المجتمع . وليس على الصعيد المحلى.بل على كل المستويات.باعتبار الشباب قادة المستقبل .تقع عاتقهم عملية التغير المجتمعى بكل جوانبها



من جهته ,يجب تاكيد دور المؤسسات التعليمية والاهلية فى نشر الثقافة لدى الشباب.وعلى العمل مع الشباب فى كل المجالات .وعلى اخذ الشباب لدورهم الريادى . والحذر من اهمال اولويات الشباب واحتياجتهم وانعكاس ذلك على حياتهم الاجتماعية .والاشارالى اهمية وجود البرامج والانشطة التى يحتاجها الشباب.ودور ذلك فى درء الاخطار.

وفى معرض تشخيص وقائع الشباب ,يجب تاكيد ان الحرب تحرم الشباب من ممارسة ادنى حقوقهم .ونوهوا الشباب فى حماية وصيانة السلام , وذلك من خلال الانشطة والبرامج التى تدعو الشباب على السلام , وانعكاس ذلك على المجتمع ككل وبالاضاف ان من الاسباب الاساسية اندفاع الشباب والضغط النفسى , وسوء الفهم, الحرمان والفقر , والتسرع والغضب والتغييب والتتميز ,هذا الجانب سببت اختلالات داخل المجتمع .واما نقيض ذلك فهى الحياة الكريمة , والمساواة , وعدم التفرق على اساس اللون او الجنس او الدين , وقبول الاخروعدم اقصائه اورفضه.



ومن المكن الحصول على الاسرة السليمة .وتاكيد على اهمية قيام المرشدين فى المدرسة بواجباتهم على اكمل وجه ,احترم حرية الراى التعبير , وابداء التسامح والانفتاح , والاحتكام الى القانون وعدم اخذ القانون باليد, ومن ضرورة اصدار قانون خاص بالشباب ,على القيم الايجابية فى المجتمع , وعلى ضرورة التوعية والتثقيف فى الموضوعات التى تخص الشباب .واهمية راية الرجل لحقوق المراة ,العمل المشترك بين الشباب والشبابات.على تاسيس السلام



يجب على الورشة ان تاتى كجزء من مشروع حوار الشباب الذى يتم بدعم من قبل دور الشباب فى السلام .الذى يهدف على تعزيز الثقافة بين الشباب واحترام الراى والراى الاخر كمقدمة الى طريق النجاح فى المجتمع والسلم مع المجتمع والتعامل معه والتكيف مع المجتمع والعمل على الحورات التى تبنا على النجاح الشباب فى المجتمع السودانى هى اتحاد الشباب فى التقليد السودانى لحل جزء من المشكلة

وفى المجتمعات العربية .والمجتمع السودانى ليس اسنثناء فيها , يبدا التميز ضد المراة فى البيت ولا ينتهى فى المدرسة , ومهما حاولنا تجميل صورة الواقع او تزيينها ,الا ان الواقع ,بتفاصيلة الكثير والمرعبة.فعلى الرغم من التطور المحرز على جبهة احقاق الحقوق .وتضييق مساحات التميز بين الرجل والمراة بشكل قصد من الاحسن من الرجل ام امراة ام فى وجهة نظرى انا "ان وراء كل رجل عظيم مراة "

ام من اعقل الرجل ام المراة وهذا شئ يعلمه الواحد الاحد .الا ان اتفق على ان كل من الرجل والنساء على كفة وحدة فى "الثقافة"والادب"نراى ان الاثنين على نفس المنهج فى المدراس والجامعات على منهج حضارى واحد فى المجتمع السودانى ولكن المر اة فى المجتمع السودانى تعانى من العنف ضد ها فى كل انحاء السودان ان المجتمع السودانى يعنى من المشكلات وهى التى تدفع الى العنف ضد الشباب والمراة



وإن كنا نمتلك الحق في نقاش قضية التمييز ضد المرأة والرجل، ومن جميع الجوانب، إلا أن حدود تخصص هذه النشرة تدفعنا لحصر النقاش في قضية واحدة، ألا وهي قضية التمييز ضد المرأة في التعليم والعمل والثقافة والصحة. وبالفعل، هذا ما سنحاول التقيد به، وإن بدا هذا التقيد اعتباطياً في بعض جوانبه.

يبدا التميز بين الرجل والمراة فى كل المجالات من هذه المجالات :-

1- العمل :- وهو احد المجالات التى تقبل المراة العنف ضدها حيث هنالك اعمل يقوم بها الرجل ولا تقوم بها المراة وعلى الرغم من ان المراة قادرة على عمل فى هذا المجال من هذا الاعمال "العمل فى حقل البترول وهنالك اعمل كثيرة تلوق بالمراة ".

2- التعليم :-فى التعليم نراء ان الرجل والمراة يدرسون على منهج واحد. ولكن هنالك بعض التميزات حتى فى المنهج بحيث يكون هنالك دروس تقل هى لرجال وليست لنساء والعكس .

3- الثقافة :- نراء ان المراة تعمال فى المجال الثقافى اكتر من الرجل بحث يقال عكس ما نراء فى المجتمع بحيث نراء الرجل هو الافضل فى مجال الثقافة وهذا هو العكس ولكن بحيث ما نرا فالامراة هى امة تضئ لنا والنور الذى يضئ كالمصباح لرجل .

4- الصحة :- اما فى مجال الصحة فامراة والرجل على نطاق واحد وهو كيف نحمى انفسنا من المرض.

على هذا نرا المراة فى المجتمع العربى هى تقبل عنف ضدهاويجب ان نوقف هذا العنف وان نجلس لكى نرى ما هى حقوق المراة. والمراة هى ذات اهميات كثيرة وهى التى يجب ان تكون هى مصباحنا نحو المستقبل.

دور الشباب فى بناء مجتمع صالح خالى من كل المشاكل :-

يجب ان يرا المجتمع حل لهذى المشاكل ولا سار فى طريق مظلم ليست له بداية او نهاية .يجب على كل الشباب فى المجتمع التفكير فى كيف يصنع مجتمع صالح خالى من المشاكل حتى اذا وجدنا مشاكل فماهو الحل لحل كل تلك المشاكل ؟

المجتمع الصالح هو ذلك المجتمع الثابت الذى يبناء على العقيدة الاسلامية التى هى الشمعة التى يضئ بها الطريق الى النجاح والسير فى طريق الاصلح ويجب على كل مجتمع ان يبنا على ماهو الحل ليكون المجتمع صالح ويكون على الشباب در فى بنا كل ذالك المجتممع .

المجتمع السودانى:-

يعانى المجتمع السودانى من عدة مشاكل وهذه المشاكل لا تنتهى لان الشباب فى المجتمع السوانى يحسون ان المجتمع غير منشغل بمشاكلتهم! وهى من المشاكل التى تقبل كل المجتمعات .احسس الشباب فى الرغبة فى المشاركة فى الامور التى تنفع البلد.

كيف على الشباب تطوير نفسه؟ وكيف يكون القدة الى المجتمع الذى لم ينبة؟ وهو لايرا من يكون القدوة التى يبنى عليها مستقبله! . يحس الشباب من ان المجتمع يجهل مشاكلتهم !ولكن المجتمع يفكر ويريد حل تلك المشاكل بوحده.

وان النور الذى ينبع من دخل كل شاب هوالذى يقوده الى الطريق الصحيح ولكن الشباب لا يفكر ون فى حال مشكلهم بوحدهم ويجب على الشباب الاعتماد الذات وعلى نفسه وحل كل مشكلة.



بين النجوم أناس قد رفعتهمو ..إلى السماء فسدوا باب أر زاقي



الان بدا الشباب تعطى "الخمر ,المخدرات ,وكل ما هو يذهب العقل بحجة انه ينسى ! وهو يعلم مدا الضرر الذى يسببه هذه الاشياء يحسس ان فى كل لحظة يتعطى فيها هو ينسى كل مشاكل له ولكن ه يذيد على المشاكل التى يعنى منها ومن بعض المشاكل هو تغمس الخضار الغربية ما هى الحضارة الغربية ؟ هى خضار تعنى مشاكل لا تجد لها حل برغم من ذلك هم يتطورون مع الزمن .

وااالان يجب علينا نحن الشباب التفكير فى حل كل مشكلة نمر بها وان نكون القدة لمن بعدنا والتفكير فى بناء مجتمع صالح مبنى على الاتفاق وعدم العنصرية والتفكير السليم فى كل مشكلة نمر بها

الاستماع الى وجهة نظر الذى هم اكبر منا سنا والتفق على بنا ء مجتمع صالح .ونحن ضوء نضئ عن ذاتنا نضئ به كل الكواكب

يا أمة جهلتني وهي عالمة…. ..إن الكواكب من نوري واشراقى

الى كل الشباب فى السودان والعالم العربى يجب علين ان نكون على صلة مع المجتمع الذى نسكون فيه وان نتكيف ونتاقلم بالعيش فيه

وشكرا