عرض مشاركة مفردة
 
  #11  
قديم 25-05-2008, 11:05 AM
د.نجلاء نور الدين د.نجلاء نور الدين غير متصل
عضو
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المدينة: Dimofinf
مشاركة: 4,406
مستوى تقييم العضوية: 25
د.نجلاء نور الدين is on a distinguished road
وسام الويب البرونزي 
عدد الأوسمة: 1 (المزيد ...)
الافتراضي

إقتباس:

اقتباس من مشاركة عـرب ويب   مشاهدة المشاركة

  

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ارى في الموضوع اختي نوع من الفكر الراقي والحديث .. وكأني احس ان هالفكره راح تتنفذ بحلول القرن الثاني والعشرين

اهنيكي اختي على هذا النوع من التفكير فصراحه من النادر وجود تفكير ناضج لتحديث وتطوير فكرة الويب العربي

ولكن هناك الكثير من الاشياء التي لا تجعله بهذه الورديه مثلما قلتي كالأتي :-

1- ماهو الضامن ان البريد الرسمي للدوله ما راح يتم سرقته مثله مثل اى بريد .. عن طريق المخترقين وضعاف النفوس ؟؟

2- ما الذي يجعل النصابين يتركون ماسنجراتهم وايميلاتهم ويفتحون الماسنجر اللي راح ينكشفون فيه ؟؟

ولكن كرأي عام .. انا مؤيد للفكره تماماً

اغـلى تحيـاتي على المواضيع الثمينه



صباح النور والسرور استاذى الكريم

وبعتذر بداية عن تأخّرى هنا لانشغالى قليلا

وأشكرك على تواجدك ورأيك وأن كنت أول الواصلين هنا بما اثرى الموضوع والنقاش



بالفعل ستبقى نقطة الحماية اهم نقطة تحدّد امكانية الاستمرار فى هذا الحلم او لا
ولكن لا أعتقد باجتماع دولى عربى انه ليس هناك عقليّات وخبرات فى هذا المجال نستطيع الاستعانة بها كفريق تطوير للفكرة واشراف مستمر عليها

وسنأخذ أمثلة مواقع وتعاملات البنوك وموقع الـ pay pal وغيره
كما وصلوا هم للأمان الذى جعلهم يتداولون به الأموال والتجارة على الويب
فأعتقد ان هذا ليس بصعب على حكومات ودول



أما فتح النصّاب لميله الرسمى فلن يكون بإرادته
فأنا كعميل اريد مثلا طلب برمجة
ساشترط عند التعاقد ان يكون التعامل رسمى وحصولى على ميل الشركة او الفرد العارض لخدمته الرسمى لاكمال الاتفاق
وبالتأكيد سيكون هذا شرط اى عميل يبحث عن المصداقية وضمان الحقوق



ولا أخفيك أنى أحلم بما هو اكبر كوجود نصوص عقود ابتدائية متداولة على الويب بصيغ معدّة مسبقة لتلائم الغرض الذى تريده
وغيره الكثير
فأنا أحلم أن يكتمل اركان هذا العالم الجميل الذى أنتمى اليه بالمزيد من المصداقية وضمان الحقوق فيه




اكرر شكرى لك
وبالفعل اسعدنى تواجدك استاذى
وأتمنى ان نتقابل يوما ما على هذه الصفحات وقد اصبح الحلم حقيقة

أطيب الأمانى