كثيرا ما ينتابني نفس الإحباط و تراودني نفس الأسئلة خاصة عندما أريد البحث عن موضوع مهم،
حتى شبكة أرامكوا أصابها نفس المرض، " عفوا تم حجب هذه الصفحة و ذلك للأسباب التالية.. (طائفية، عنصرية)
مرة من المرات كنت أريد أن أتصفح موقعا لا أتذكر ربما أنصار الحسين و هو محجوب من شبكة أرامكوا و لكنه مفتوح على الشبكة العادية، طلب مني إن كنت معترضة على حجب الصفحة ان أرسل إيميل إلى الجهة المعنية، في لحظة غضب أرسلت إيميل فعلا... و فتحوا الموقع بس نص و نص ، مو كل الوصلات تفتح.
|