الموقف الثاني : شخص آخر يلقي القبض علي منذ دخولي حتى خروجي في أخبار وأحوال وأحداث وهات موقع عن كذا وهات برنامج كذا وهات إذا عندك أشياء حلوة , ولا يطلق سراحي إلا بخروجي من الإنترنت . ليست هذه الطامة , ولكن الطامة عندما وضعت عليه حضر فعمل بريداً جديداً وأضافني فيه , فأصبح إن لم يصدني على أحدها صادني على الآخر قبل أن أكتشف أنه هو صاحبي الأول