بسم الله الرحمن الرحيم
أشكر لك أخي مصطفى البحيري سعيك للحق وسعة صدرك
أما بالنسبة للمحادثات أنا لا أحتفظ بها
وبالنسبة للحوالة الثانية سارفعه حال عثوري عليها فهي حبيسة ارشيفي ولكن سارفعها لكم لتتطلعوا عليها رغم اعترافها بها وبايفائي لحقها الذي لا تستحقه
|