في البداية أشكر الأستاذة نجلاء على طرح مثل هذا الموضوع الهام والحساس ولو ما كنت أخشى الإطالة لكنت علقت على كل سطر لأهميته
بالنسبة للدور الإعلامي فأنتي ما شاء الله برزتي المشكلة وأوجدتي لها الحل
المشكلة:
الحل:
فعلاً الجهات الإعلامية تبحث عن ماهو مميز وسبق بالنسبة لهم وبالنسبة لمشاهديهم أو قرائهم.فإن وجدنا نحن هذا السبق وخلقنا نحنا هذه الفرصة فنحن من سيستفيد. وسننشغل عن لوم الإعلام ولوم السياسات العربية. فإن لم نستطع تغيير شيء من حولنا فلنغير في أنفسنا
مؤسس شركة و ماركة أتتيود نجح نجاح باهر في جذب معظم وسائل الإعلام له ولشركته (في بداية شركته) قبل أن ينشهر. وكان هذا الجذب لوسائل الإعلام ليس لعلاقاته وليس لإنه متذمر بل لإنه عمل وخلق قصة كفاح رجل عادي كان يملك 50 دولار أنشأ منها شركة
هذا من جانب واحد فقط ولي عودة إن شاء الله ... موضوعك جداً مهم خصوصاً بالنسبة لي.
شكراً لطرحك وشكراً لكل مشارك بهذا الموضوع الشيّق