عرض مشاركة مفردة
 
  #10  
قديم 11-09-2007, 12:55 PM
sowtrig sowtrig غير متصل
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jun 2006
المدينة: Egypt
مشاركة: 378
مستوى تقييم العضوية: 18
sowtrig is on a distinguished road
وسام الويب الفضي وسام الويب الذهبي 
عدد الأوسمة: 2 (المزيد ...)
الافتراضي

إقتباس:

اقتباس من مشاركة الأفريقي  

   هنا تقبل التهاني بماسنه توبة أخينا صاحب موقع طرب

وهذا رابط موقعه http://www.6rab.net/

وليكن قدوة لآصحاب مواقع الأغاني


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,

أخى الكريم بالرغم من أن مشاركاتك لا تتعدى 10 مشاركات حتى تلك اللحظة,

ولكن كان يكفيك تلك المشاركة فقط التى أدخلت بها السرورعلينا,

نسأل الله أن يتقبله وإيانا ويغفر له وإيانا ويرحمه وإيانا وأن يثبت قلبه وإيانا.

اللهم أغفر له وإيانا,
اللهم إهده وإيانا,

كما أتمنى من جميع الأخوان أن ينشروا رابط الدعاء من موقعه عسى الله يتقبل صالح اعمالنا جميعآ.
الرابط:
http://www.6rab.net/d3a.ram

وجزاك الله خيرآ أخى الأفريقى على هذا الموضوع الرائع بجد.

ولمن يستطيع أن يوصل رسالتى لأخى الكريم:

فقط أود أن اذكره كيف فرح الله به, ومن مثله:

إقتباس:

قال جل وعلا فى الحديث الذى وصفه به نبينا صلى الله عليه وسلم
أنتبهوا معي أيها الأحباب لتروا شدة فرح الله جل وعلا إذا ما تبت إليه إذا ما عدت إليه وإذا ما رجعت إليه سبحانه وتعالى
"إن الله جل وعلا يفرح بتوبتك إليه أشد من عبد كان على راحلته فى أرض فلاة _ أى فى صحراء _ هذا العبد يركب راحلته وعليها طعامه وشرابه وفجاة إنفلتت هذه الدابة وهذه الراحلة منه ولم يستطع ان يسيطر عليها او أن يتحكم فيها ويحافظ عليها فلما يئس من راحلته أست لم هذا العبد للموت فأتى هذا العبد إلى شجرة ظليلة وأستظل بظلها ونام تحت ظلها مستسلما للموت لانه قد أنقطعت فيه اسباب الحياه بعد إنفلات راحلته التي عليها الشراب وستحمله من هذا المكان إلى العمران فنام تحت ظل هذه الشجرة وقد أستسلم للموت وفجأة إذ أستيقظ من نومه فرأى الدابة ورأى الرحله وعليها طعامه وشرابه واقفة عند رأسه فالله عليكم ماذا سيكون فرحه وماذا ستكون سعادته من شدة فرح هذا العبد الذى عادت إليه أسباب الحياة بل إن شئتم قولوا الذى عادت إليه الحياة فرح هذا الهبد فرحا شديدا وسعد سعادة بالغة وأراد ان يعبر عن شكره لله جل وعلا فقال " اللهم انت عبدى وأنا ربك " أخطأ من شدة الفرح بالله عليكم أى فرح هذا؟ فإن عدت إلى الله بتوبتك فإن فرح الله جل وعلا بتوباك أشد من فرح هذا العبد الذى عادت إليه الحياة مرة اخرى





تحياتى;






التوقيع