على الرغم من أن مصطلح الويب 2.0 ما زال في بداياته كمفهوم عالمي ، و ما زال غير ظاهر حتى الأن في المواقع العربية، الا انني حاولت من خلال هذه المقالة القاء نظرة تعريفية شاملة على هذا المفهوم المهم ، قد أصنف هذه المقالة كمقالة تعريفية أكثر من كونها مقالة تقنية ، تناولت جوانب النشأة ، التطور ، بعض الأمثلة ، و ما يهم المصمم و المطور من هذا المفهوم الجديد ، أتمنى أن أكون قد ذكرت ما هو مفيد دون الدخول بالتفاصيل التقنية المعقدة ، الا في بعض الحالات التي اقتضت ذلك . أتمنى أن أسمع أرائكم و تعليقاتكم .