![]() |
حملة مقاطعة جوجل ... فلنكن مرّة رجال
![]() ![]() جوجل وما أدراكم ما جوجل تلك المؤسسة التى كانت تتودد العرب وتسعى بشتى الطرق لأرضائهم لكن شيئا فشيئاً بدء القناع تلو الأخر يسقط عن وجهها فبالأمس القريب أحتفلت جوجل مع مجموعة دينية يهودية أثناء حرب لبنلن وأنحاز أنحياز سافر حتى أنة علق شعار ( لوجو )يعلن فيها تعاطفة مع أسرائيل كما توضح الصورة القادمة ![]() وكتب عبارة "سيعود أبنائك يوما إليك يا إسرائيل "وهى من سفر جيريمى بالتوراه وقد سبق ذلك تعاطفة مع ثلاث أسرى أسراائيليين"لدى جزب الله واليوم فوجئنا فى ذكرى النكبة المفجعة التى نتج عنها أحتلال أرضنا ونهب ممتلكاتنا وقتل ما يقرب من مليون مسلم عربى فى أكبر عملية نهب وأغتصاب جماعية للأرض والعرض فى التاريخ بخلاف ما يقرب من 5 مليون مهجر يعشون فى الشتات بعرض الصورة المؤسفة كعادتهم ![]() وهذه الصورة تؤكد أستهانة تلك المؤسسسة التى يبدوا انها تابعة للصهاينة بمليار و300 مليون مسلم و عربى والذى لو فرضنا أن 10 % فقط هم من يستخدمون محركات بحث ومدونات جوجل والخدمات الأخرى سيكون الناتج 130 مليون مسلم وعربى يدعمون تلك المؤسسة بصورة أو بأخرى ولو فرضنا بالتوازى أن كل يهود العالم يستخدمون خدمات جوجل وعددهم 10 مليون على أكثر تقدير لأصبحت النسبة 13 إلى 1 واحد لصالح العرب ولكن لأن غالبيتنا كعرب يعيشون بدون هدف أو قضية وغالبية اليهود تربوا وتعلموا على رعاية قضيتهم وتأييدها وبذل الغالى والنفيس قى سبيل ذلك الحلم الوهمى فأن مؤسسة جوجل أنحازت لصالح اصحاب الأراده لأنها تعلم مسبقاً أننا لن نحرك ساكناً مهما فعلت فى حين أن تلك المؤسسة ترى لو أنها أنحازت لصالح المسلمين والعرب فاليهود لن يهدء لهم بال حتى تنهار تلك المؤسسة ولذلك أرى أيها الأخوة أنه أن الأوان لأن نغير تلك الفكرة عنا فلسنا أمة من ذباب أو بعوض أو أمة عاجزه مشلولة أو أمة تعيش على الشهوات والملذات ولكننا أمة فيها من الكوادر البشرية من يستطيع حماية عزتها وكرامتها أمة معلمها الأول هو الرسول المصطفى ( محمد علية الصلاة و السلام)الذى لم ينطق عن الهوى ذلك المعلم الذى الأمى الذى تتلمذ منه الجميع ويسيرون على تعليمة ولكن بمسميات مختلفة ولهذا بأسم تلك الأمة أعلن بدء حملة المقاطعة لتلك المؤسسة الملعونة تحت شعار سمعناه كثيراً ولكن أن الأوان أن يدخل حيز التنفيذ وهو كونوا رجالا ولو مرة واحد كونوا منحازين لحقكم وهذة الحملة لمدة يوم واحد وهو يوم ذكرى نكسة حيزران ( 5 يونيو ) والحملة عبارة عن مقاطعة كل شكل من أشكال خدمات جوجل على الأنترنت ولندعهم يحسبوا خسائرهم فى هذا اليوم واذا تكرر أنحيازهم بعد ذلك فستكون الحملة لمدة اسبوع وأعتقد أن الذين يخافون الخروج عن ولاه الأمور والذين يخافون عصيان وهروات الامن المركزى ومباحث أمن الدولة والمنفاقين والمتربحين من التدليس والنفاق فهذا الامر لن يضر أياً منهم وهذه فرصة لهم ليقدموا شىء لوجه الله فربما يكون هذا العمل هو مفتاح دخولهم الجنة وأخر شىء لأصحاب الحجج بدائل جوجل كثيره تبدء بمحركات بحث عربى yahoo و MSN و وأن شاء الله النتيجة تكون مرضية وياريت لا أحد فى ذلك اليوم يضغط على اى أعلان لتلك المؤسسة وماتنسوش ه أهم شىء نقل الموضع لكافة التجماعات على الأنترنت والحقوق متاحة للجميع لأننا نكتب لوجة الله فقط وأيضاً كل الشكر لمصدر المعلومات موقع بوابتى التفاصيل أكثر على هذا الرابط للموقع http://www.myportail.com/actualites_...on.php?id=1170 أخوكم حسن محمود |
انا معك اخى وفى هذا اليوم سوف اجد بديل لجوجل
فالاسلام اهم من اى ربح بالنسبة لان 1.3 مليار هم المسلمين العرب حوالى 300 مليون فقط يجب ان تكون الحملة اكثر نظام كم عدد مستخدم النت 30 مليون كم مستخدم لجوجل سوى محرك البحث او البريد او المدونة او غيره وهذا مترجمة للعديد من اللغات وموجود باشهر المنتديات فى باكستان وايران .......... الخ باللغة التى هم يعلموها ولكن بهذه الطريقة لن يصل صوتك الى ارقام قليلة وتقبل كلامى لانى مسلم ويجب ان احاول ان اقدم للاسلام كل ما اقدر عليه وانا معك فى اى خدمة تصميم شعار للحملة او بنرات لوجه الله |
يعطيك العافية سيروا ونحن معاكم
|
إقتباس:
كلامك فى محلة وأعتقد أننا بحاجة لبنرين واحد مقاس طول 160 وعرض 360 وواحد مقاس طول 40 عرض 160 |
اخى اليك الهوت ميل للتواصل
h.mhrous@hotmail.com وان شاء الله يكون خير وارغب فقط من كل عضو اضافة فكرة واحدة لدعم الحملة وهذا فقط لمن يحب الاسلام والمسلمين |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبداية اهنئك استاذى الكريم على غيرتك وتبنيك لفكرة الحملة وصراااحة ساءنى كثيرا ردود الفعل التى شاهدتها من قبل اعضاء بمنتديات اخرى بصدد الحملة منتهى السلبية والاستسلام وحتى اضعف الايمان لا يقدرون عليه او يحلموا بتحقيقه امورا رأيناها كثيرا فى كل ما يخص حديثنا حول قضايا فلسطين والأمّة والعربية ولكن اعتقد ان كان قتل لأحدهم ولدا أو اسِر أبا أو أخاً أو عانى من وطأة الاستعمار اليهودى ما كان قال ما قال لو علموا ان موضوعاتنا متابعة بصفة عامة من جواسيس الغرب ولو علموا ان باقوالهم وافعالهم يضحك اليهود علينا الآن بملء افواههم اعتقد لكانوا صمتوا اكرم لهم وافضل الفكرة حملة وللأسف اصبحت سبيلنا الوحيد للضغط الاقتصادى لأن العالم الآن يحكمه الماديات وأكثر اسفا أن الغرب وامريكا لا يهتموّن بالعرب سوى بعددهم كقوة شرائية وتسويقية واستهلاكية لمنتجاتهم وبالرغم من ان هذا فى حد ذاته سلبية كبيرة منّا ألاّ أننا نلجأ للميزة الوحيدة فى وضعنا المؤسف هذا وهى الضغط بقوتنا الاستهلاكية والشرائية على اقتصاديات تلك الدول فعددنا يفوقهم بمراحل ومقاطعتنا بالتأكيد موجعة لأنه معلوم عنّا الاستهلاك فربّ ضارة تنفع ولو فى موقف كهذا ........ فكل من وقف مهاجما للفكرة لا يريدنا حتى ان نستفيد الاستفادة الوحيدة من قوتنا الاستهلاكية والشرائية ولمن يدّعى ان العلم فقط بجوجل اسرائيل فهذا رابط احتفال اسرائيل بعيد ميلادها بدعم رسمى من جوجل فى حادثة هى الثانية من نوعها فى اثارة شعوب المسلمين والضرب بمشاعرهم عرض الحائط http://www.israelvalley.com/news/200...60-ans-disrael ان شاء الله نحن معك استاذى وعلى اقل تقدير سننشر الفكرة لكل من نستطيع الوصول اليه ولن نموت بدون جوجل خاصة ان المطلوب مقاطعة يوم واحد عن نفسى كنت اشتركت بخدمة جوجل ادسنس وجوجل سيرش فى موقعى وساقوم بمراسلتهم بالرد على رسالتهم لتأكيد نجاح الاشتراك بأنه لا حاجة لى لخدماتهم ولا للاشتراك بها بعد سماعى عن خبر احتفالهم بعيد ميلاد اسرائيل وهى قد تكون فكرة اخرى ادعو الجميع اليها فى يوم المقاطعة فلتقل لا لجوجل ادسنس وجوجل سيرش والخدمات المتعلقة بها هذا اليوم اطيب الأمانى لك |
شكرا لك واناا ان شاء الله اكون معاكم فى الحمله
|
عندما هددت الصين بمقاطعة جوجل و يوتيب بعد ضهور مواقع معارضة و تنبش ماضي الصين في مخالفة حقوق النسان وكدلك فيديوات داخل يوتيب تضهر معانات التبت رضخ جوجل للضغط الصيني وقام بازالة المواقع التي ضهرت على محرك بحثه و كدا الفيديوهات داخل يوتيب ...
ربما لان مالكي جوجل يعرفوون حق المعرفة ان بلد المليار نسمة قادرون على الاستغناء على جوجل و صنع بديل له فهل نستطيع نحن دلك ؟؟؟ هدا هو السؤال فاين الجواب ......... |
بارك الله فيك اخوي جاري نشر الموضوع
|
منذ الأزل ونحن المسلمين ملطشة الأمم وعلى عينك ياتاجر
جات على قوقل يعني :) خلوكم واقعيين شوي أخوكم dis |
اخي الكريم المقاطعة ليست فقط لجوجل بل كذالك اليوتوب و نبدلو بموقع اكبس مثلا و جوجل نبدلو ب محرك بحث عربي المشهوور و منتديات الفي بي بالمنتدى العربي ماي سمارت بي بي و هكذا
|
بصراحة ما عرف ايش اقول لئن كثرت هل المواضيع و الكلام عنها بس للئسف ما نشوف اي ردت فعل
وكمان ماعتقد في واحد بيترك قوقل ( هاذي الحقيقة ) مع أحترامي للجميع . |
|
إقتباس:
أخى الفاضل |
إقتباس:
![]() و ![]() |
السلام عليكم
بداية .. أشكرك على غيرتك ولكن !! لماذا لا نقاطع أيضاُ الإنترنت أليس إتصالي وإتصالك لابد أن يأخذ الإذن بالدخول من الداتا سنتر الأمريكية!! ؟ أليس جورج بوش هو من يبشر الدولة الصهيونيه بالعيد 120 لقيامها ! عن أي مقاطعه تتحدث ؟ قل لي متى فلح المسلمون المتأخرون أو العرب في أي مقاطعه قاموا بها !! أليس هم من يتوسل ويتسول التطبيع مع إسرائيل بالمبادرة العربية ؟؟ أليس هم من عجزت حكوماتهم عن طرد أي سفير دينماركي واحد فقط ! بإستثاء السودان !! وماهو محرك البحث البديل .؟ هل لدينا محرك بحث عربي أو إسلامي ! يقدم 1% مما يقدمه قوقل الذي كان له الفضل في إنتشار المواقع العربية حتى صار أصحاب المواقع يقدمون القرابين لعناكب القوقل بالصفحات الجنسيه المزورة طلبا لفتات أرشفه وزوار :D القوي الذي يملك العلم والإمكانيات هو الذي بيده المقاطعه ، أما الضعيف الحقير العاجز الجاهل فلا يملك أن يقاطع تحية طيبة ميمون |
بفضل الموضوع جاءتني فكرة لمحرك بحث إسلامي لك فيه خدعة
السلام عليكم |
صباح الخير للجميع واشكر الجميع على المساندة والحماس مما يحييى الأمل من جديد فى موقف عربى مسلم نتمنى له ان يكون موحّدا فى يوم من الأيّام ليكون قويّا ومؤثّرا ولمن قال اننا لم نستطع المقاطعة يوما او لم نجن ثمارها ساسرد لكم بعض الحقائق عمّا حققته مقاطعات سابقة لنا كمسلمين لهم ولمن قال اننا منذ الأزل ملطشة فمنذ الأزل يختلف عن الآن ..لانّه ببساطة لم نكن نحنُ بالأزل هذا موجودين :) فنحن غير محاسبون على صمت اجيال سابقة ولسنا مجبرين على ان نكون امتدادا لصمت هذه الأجيال لكى نورث هذا الصمت لأجيال قادمة الاختلاف هنا فينا نحنُ وفيم نملكه من وسيلة اتصال كهذه والتى افتقرت اليها الأجيال السابقة للتوحيد بين الفكر العربى الاسلامى وما زلت مقتنعة تمام الاقتناع اننا دائما نستطيع فعل الكثير طالما نحنُ مؤمنون بتواجدنا وقدرتنا واستطاعتنا على التأثير فى مجريات الأمور من حولنا اشتقنا ان نكون يوما ........فاعلاً ......مرفوع ..الرأس بدلا من كوننا مستسلمين دائما ومجبرين على أن نكون .........مفعولاً به منصوباً ..ليمثّل به تفكيرنا ليس خيالى وحتى لو كان خيالى فيكيفنا شرف التفكير فيه والتمنّى له وتغيير الواقع بقلوبنا والذى نحن مأمورين به فى ديننا الحنيف فضلا عن تغييره باللسان وباليدّ وانتظروا الحقائق تباعا ان شاء الله |
تسعون مليار دولار خسائر إسرائيل: تشير بيانات المكتب الرئيسي للمقاطعة العربية في دمشق إلى أن الخسائر التي تكبدتها إسرائيل بسبب هذه المقاطعة أخذت في التراكم بمرور الوقت، حتى بلغ إجمالي الخسائر 90 مليار دولار منذ بداية المقاطعة في عام 1945م، وحتى عام 1999م، وذلك رغم اتساع الثقوب في جدار هذه المقاطعة الرسمية. ========================================== أثر المقاطعة الاقتصادية: من السذاجة أن نتصور أن المقاطعة ستؤدي إلى انهيار الاقتصاد الأمريكي أو اليهودي، ولكننا نجزم بأن أرباح كثير من الشركات والمؤسسات ستتراجع قليلاً أو كثيراً، وهذا سيحدوهم إلى إعادة النظر في مواقفهم، وسيضطرهم إلى البحث عن الأسباب ومعالجتها وفق مصالحهم المادية. انخفاض مبيعات منتجات أمريكا بمعدل الثلث نتيجة المقاطعة الاقتصادية الشعبية: أعرب نائب رئيس غرفة المنشآت السياحية المصرية عبد المنعم القيسوني عن أسفه "لانخفاض عائدات البيع في المطاعم الأميركية بنسبة 35% في فترة شهرين"، ونقلت الصحف قوله "إنه انخفاض مهم للغاية في قطاعات يعمل فيها 80 ألف مصري برواتب يبلغ حجمها 30 مليون جنيه مصري سنوياً 5،7 ملايين دولار تقريباً وتساهم بمبلغ 370 مليون جنيه 100 مليون دولار تقريباً لمصلحة الضرائب". كما أكد محمود جبران ـ مدير شركة تقوم بتصنيع مواد للتنظيف بترخيص من شركة بروكتر اند جامبل الاميركية ـ أن مبيعات الشركة انخفضت ما بين 20 و 25% بسبب لوائح المقاطعة. وفي السعودية، أعلنت سلسلة مطاعم (مكدونالدز) عن منح المستشفيات الفلسطينية ريالاً سعودياً عن كل وجبة (30،0) سنتاً أميركياً في محاولة لاستعادة الزبائن الذين انخفضت أعدادهم تأثراً بالدعوات إلى المقاطعة. وفي الإمارات العربية المتحدة، كتبت صحيفة "الخليج" أن أسعار المنتجات الأميركية شهدت تراجعاً بسبب تأثير مقاطعة السكان". ================================================== = تقرير أميركي يؤكد زيادة تأثير المقاطعة الشعبية العربية للمنتجات الأميركية ونشر على صفحات الأنترنيت الخبر الآتي: كشف تقرير أميركي صدر في واشنطن النقاب عن أن بيع البضائع والخدمات الأميركية في العديد من القطاعات التجارية في العالم العربي، انخفض كنتيجة مباشرة للانتفاضة والشعور المعادي للولايات المتحدة في المنطقة. وأضاف التقرير الذي أصدره المجلس القومي حول العلاقات الأميركية العربية في 30 تشرين الثاني / نوفمبر الماضي أنه بالرغم من الجهود التي بذلتها الولايات المتحدة في التقليل من شأن الآثار الناجمة عن الدعوة إلى مقاطعة شعبية عربية رسمية للمنتجات الأميركية تضامناً مع الانتفاضة الفلسطينية، إلا أن الدلائل تشير إلى أن المقاطعة لها تأثير. وقد كتب التقرير الدكتور جون ديوك أنطوني، رئيس المجلس القومي حول العلاقات الأميركية العربية، وأمين سر لجنة التعاون المؤسسي بين الولايات المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي في واشنطن، وألمح إلى الدليل على التأثير الناجم عن مقاطعة المنتجات الأميركية، والذي استقاه من محادثاته الأخيرة مع ممثلين عن المؤسسات الأميركية الكبرى، التي لها وكالات وامتيازات وموزعون في المنطقة. ووفقاً له، فإن مبيعات إحدى سلسلة مطاعم الوجبات الأميركية الرئيسية قد انخفضت بنسبة 40% منذ بداية المقاطعة، كما أن سلسلة أخرى من مطاعم الوجبات السريعة علقت لافتات كتب عليها "100% محلي" (أي ليست مملوكة للأميركيين). ويعزو أنطوني سبب المقاطعة إلى الدعوات التي أطلقها العلماء في الخليج، والذين حثوا الناس على مقاطعة مئات المنتجات الأميركية، التي تتراوح بين شطائر ماكدونالدز والكوكاكولا، إلى كالفين كلاين والجينـز، وذلك تضامناً مع الانتفاضة الفلسطينية. وقد استشهد بتقارير صحفية عن لائحة تحمل أسماء المئات من المنتجات الأميركية التي يجب مقاطعتها تم توزيعها على المدارس، ومراكز التسويق، والمؤسسات الأخرى في جميع أنحاء الخليج، وخاصة في قطر والإمارات العربية المتحدة. وقد اشتملت القائمة المؤلفة من ثلاث صفحات على السيارات، ووسائل العناية الصحية، والملابس وأدوات التجميل، والأغذية، والمطاعم، وأجهزة الحاسوب والأدوات الكهربائية الأميركية. وأشار أنطوني إلى وسيلتين رئيسيتين أدتا إلى تعزيز الدعوة إلى المقاطعة وهما: الخطب الدينية الأسبوعية في المساجد، والمحاضرات اليومية في كافة أنحاء الإقليم (يقصد منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط). ============================== المقاطعة سياسة الأقوياء: تعتبر المقاطعة بأشكالها المختلفة - بما فيها المقاطعة الاقتصادية - إحدى وسائل الدفاع عن النفس بين الدول ضد المعتدين على أراضيها أو سياساتها أو مواطنيها، كما تعتبر وسيلة من وسائل الضغط الجماعي التي تستخدمها مجموعة من الدول؛ لتحقيق أهدافها السياسية والاقتصادية والعسكرية. فأمريكا تمارس سياسة المقاطعة، أو ما تسميه هي بالعقوبات الاقتصادية ضد شعوب بأكملها، مما جعلها تعاني من الموت والدمار دون أن يستدر ذلك عطف الأمريكان أو شفقتهم، ولم تتحرك في ضمائرهم أية لوعة من أجل صور الأطفال الجياع البائسين! فما بين عامي 1993- 1996م استخدمت الإدارة الأمريكية سلاح المقاطعة الاقتصادية ستين مرة ضد 35 بلداً، وأحياناً بحجج واهية نفخت فيها المصالح السياسية. ان كانت امريكا نفسها تستخدم سلاح المقاطعة وتضغط به على الشعوب فكيف نستهين به نحن ولمن يدّعى ويندب اانا سنقاطع كل شئ نعم قاطعوا كل شئ ليس عربى قاطعوا كل شئ لم يصنع بايادى مسلمة ألم يحن الوقت بعد لأن نحقق الاكتفاء الذاتى بين الشعوب العربية بعد كل ما يحل بنا هذا جهاد شعبى وليس له دخل بالحكومات ووجب علينا ان نحمّل انفسنا مسؤولية هذه الأمانه ----------------------------- هذا بالنسبة لفكر المقاطعة بصفة عامة وبرأيى انا اننا لو قمنا فقط بحملة لا لجوجل ادسنس خاصة وان الكثير غير مستفيدا فعليا بها فى مواقعهم ولا لجوجل سيرش حتى فى المواقع فقط اعتقد يكفى مقاطعة منتج واحد لهم والإعلان عن تركه من اجل احتفال جوجل بعيد ميلاد اسرائيل المزعوم سيكون له اثر فيرجى الا تهتزّ العزائم وليكن لنا من نيّتنا فى ذلك خير معين اطيب الأمانى للجميع |
جميع الأوقات بتوقيت مكة المكرمة. الساعة الآن » 06:51 PM. |
Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Copyright © ArabWebTalk.Com 2004-2012