![]() |
لن تنجحوا يا شياطين التنوير
لن تنجحوا يا شياطين التنوير
منذ أن حرف جدكم بولس الإنجيل النصراني، و أتم تظمون و تخططون لحكم العالم، لكن هيهات فالعالم لله، و عباده الصالحين يفون جنودا عملاقة ضدكم. كونتم جماعة سرية صغيرة إجرامية و أخذتم تجوبون أوربا في عصر الظلمات، ثم بدأتم تحتكرون أنواعا من التجارة و أعمال البناء. جمعتم أموالا قليل و جشعكم جعلكم تسرقون و تنهبون بطر ملتوية لم تشهدها البشرية من قبل. ترثون الناس و هم أحياء، و البخل يمر في عروقكم. لكي تكثروا نسلكم سمحتم للعم بالزواج من بنت أخيه، كما فرضتم زواج نسائكم من سلكم لا غير، و متم بالإشتراك في جيوش صليبية ضخمة، و لم تنجحوا، طردكم أجدادنا شر طردة، و بعد قرون، إستغليتم ضعف أوربا و أكاذيب الكنيسة و الملوك و قمتم بقتل الملك و إضعاف الكنيسة ، فثارت الشعوب فتسابقتم في قطع الرؤوس المفكرة بدعوى أنها ملكية كنسية متخلفة، و تسابقتم في إظهار أنفسكم في الخطب و المقالات و الكتب و الأخبار، و كتبتم إعلان صدقه المغفلون، وهذا الإعلان إنتقل من فرسا إلى بريطانيا إلى أمريكا ثم تغلل في تونس و الكويت و تركيا و غيرها... خدعتم المليارات من الناس السذج الذين هم خرفان لكم الآن. لكن لن تخدعوا كل المسلمين فهذا مستحيل. بنيتم عاصمتكم الهرمية ذات عين الشيطان، أقمتمم صك أموال بنفس الهرم و العين و بيتم قلاعكم في الغرب كله، و تبنونها الآن في يلاد المسلمين. إستعمرتم شرون بالمائة من الإعلام العالمي، و أصبح الإعلام سلاح التصويت في الإنتخابات تنجحو من تشاؤو و تخسرو من تشاؤون! ثم كونتم أكثر من إثنين و ثلاتين مظم سرية وأخرة معلنة في العالم كله، على رأسها الأمم المتحدة و البنك الدولي، وهذه تعد أكبر فاجعة في تاريخ البشرية. و للأسف، سكت من سكت و تغابى من تغابى، و أصبحنا نحن المسلمون الواثقون أغبياء في أعين الجبناء المتغابين. قمتم بإغتيال أحسن الناس في العالم في هذا العصر، وبقيت الساحة فارغة لكم ونقلتم المختبرات و المصانع المهمة من أمريكا إلى إسرائيل، خاصة مصنع المدافع و مصنع الأقمار الصناعية و المعالج بانتيوم pentium و جمعتم أغنى الغربيي في إتحاد cfr الأقوى إقتصاديا على الإطلاق... إخترعم البهائية و الرائيلية و القبيسيات و غيرها م الخزعبلات الدينية التي تحارب الإسلام بشكل غير مباشر و تحارب العقل و المنطق و تنشر الغباء.... و نشرتم فلسفات معتقدات إلحادية ربيتم بعض أبائكم على ذلك مثل كارل ماركس و لينين و ستالين و دارين و بوش نابلي و غيرهم من الكتاب و الفلاسفة و الحكام....بعد تدميركم للنصانية و غيرها قررتم إعلان الحرب ضد المسلمين، وهذا هو الخطأ الذي سيكلفكم غاليا. و جاء واحد منكم و قال، عليا أ صعد إل السماء لنقتل الرب! لن تقتلوا سوى أنفسكم الهالكة. لا أنتم و لا إبليس و لا الدجال ستقوم له قائمة في هذا العالم البائد، حوا خططوا و طيروا إ السماء المليون، لن تفلحوا أنى ذهبتم و مهما فعلتم. |
جميع الأوقات بتوقيت مكة المكرمة. الساعة الآن » 09:31 AM. |
Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Copyright © ArabWebTalk.Com 2004-2012