الويب العربي

الويب العربي (http://www.arabwebtalk.com/index.php)
-   المنتدى العام (http://www.arabwebtalk.com/forumdisplay.php?f=10)
-   -   ميك اب ناعم لانعم حواء (http://www.arabwebtalk.com/showthread.php?t=138918)

صقرذهبي 26-05-2010 03:04 AM

ميك اب ناعم لانعم حواء
 
ميك اب ناعم لانعم حواء






السلام عليكم اهلا بيكي سيدتى واختى اليوم

وجدت لكى لينك فيه كل ما تحتاجيه لجمالك

ملابس الصيف واناقتها دورات ميكياج صيفى

وصفات للتخسيس وايضا للنحافة يارب يعجبك

من هنااااااااااااا





makeup free download




ارجوا ان يعجبك اختى حواء




aliyoucef 26-05-2010 08:50 PM

العمالة الأجنبية في دول الخليج..خطر يهدد الهوية العربية


بقلم: ماهر محمد الخولاني

التوسع في استقدام العمالة الأجنبية يشكل تهديداً فعلياً كبيراً على التركيبة السكانية الديموغرافية لدول الخليج، وللأمن والاستقرار فيها.

ميدل ايست اونلاين
في الوقت الذي تنتشر فيه العمالة الأجنبية الوافدة إلى دول الخليج، وتستثنى العمالة العربية، وعلى وجه الخصوص العمالة اليمنية، من سوق العمل الخليجية، يبدو هناك العديد من المخاوف على الهوية العربية في مقدمة مكوناتها الرئيسية اللغة العربية، فضلاً عن القيم والعادات والأخلاق، في ظل استقدام العمالة الأجنبية بشكل مفرط.

ولكي لا نلقي الكلام على عواهنه، نشير إلى أن إحدى الدراسات المتخصصة بمنطقة الخليج تؤكد أن 80 بالمائة من أبناء الخليج متعثرون في القراءة، و75 بالمائة منهم يستخدمون اللغة الانجليزية في تعاملاتهم، فيما يخطئ 95 بالمائة منهم في اللغة العربية.

يدل ذلك على خطورة استمرار العمالة الأجنبية، وانعكاساتها، ليس فقط على اللغة العربية، ولكن على الهوية العربية برمتها، باعتبار اللغة العربية مكوناً رئيسياً من مكونات الهوية العربية.

وحين نذكر بانتشار العمالة الأجنبية في الخليج، فإننا نشير على وجه التحديد إلى ظاهرة المربيات والخادمات الأجنبيات، اللواتي لا يتقنَّ اللغة العربية ولا يدن بالإسلام. هذه الظاهرة أشد خطراً؛ نظراً لتأثير ـ السلبي دون شك ـ على الأطفال، وهم رجال المستقبل.

فبهذه الظاهرة تتعزز الثقافة الأجنبية الغربية على حساب القيم الأصلية.

وما يزيد الطين بلة انتشار المدارس والجامعات الأهلية الأجنبية، بما يعنيه ذلك من اختلاف في المناهج الدراسية، وهجر التربية الإسلامية.

التوسع في استقدام العمالة الأجنبية من المخاطر التي تشكل تهديدا فعليا كبيرا على الهوية العربية، والتركيبة السكانية الديموغرافية لدول الخليج، وللأمن والاستقرار في المنطقة، خصوصاً وأن بوادر ذلك قد بدأت تلوح من خلال ما تطالعنا به الأخبار من مطالبة بعض العمال الأجانب في المنطقة بحق المواطنة، فلا يستبعد أن يأتي اليوم الذي تتدخل فيه المنظمات الدولية تحت مسمى حماية حقوق الإنسان.

يزيد الطين بلة شرط "إتقان اللغة الانجليزية" للعمل في هذه الدول، الأمر الذي يمكن أن يصيب الهوية في الصميم.

لقد أصبح من الصعب في بعض دول الخليج استعمال اللغة العربية للتفاهم والاتصال والحوار بين الأفراد، بسبب طغيان لغات أخرى، حسب ما قال لي أصدقاء زاروا بعض تلك الدول.

لقد تنبه كثير أبناء الخليج لهذه المشكلة، فنراهم يشكون من هذه الظاهرة؛ إلا أن الأمر ما يزال عن حدود الشكوى فقط، ولم يتحول ـ حد علمي ـ إلى محاولات جادة وفاعلة للبحث عن حلول.

الأرقام المهولة التي تتحدث عن نسبة العمالة الأجنبية في الخليج أثارت القلق والخوف لدى الكثير من المفكرين والباحثين والمهتمين، وهو ما دفع بهم إلى التحذير من هذا الخطر الذي بات يهدد الهوية الوطنية لهذه الدول وبالتالي يهدد أمن واستقرار المنطقة.

فالإحصائيات دليل وخير شهد على ذلك، فأنها تشكل الغالبية في بعض دول الخليج مقارنة بالسكان الأصليين، الإمارات 74.9 بالمائة، قطر 70.4 بالمائة، الكويت 63.9 بالمائة، البحرين 38.2 بالمائة، السعودية 32.1 بالمائة، عمان 27.3 بالمائة!

كم هو مؤسف حين تكون نسبة حضور العمالة العربية في سوق العمل الخليجية لا تتجاوز 25 بالمائة من مجموع الوافدين، فضلاً عن الصعوبات والعوائق التي تقف أمامهم.

من هنا فإن من الضروري أن تعمل حكومات دول مجلس التعاون الخليجي على سرعة الحد من استقدام العمالة الأجنبية، خصوصا وأن الأيدي العاملة العربية متوفرة وتبحث عن فرص عمل في المنطقة وفي غيرها، فهي ـ من جهة ـ الأحق، ومن جهة أخرى فإنها لا تشكل أي تهديد، فالمنطقة واحدة ديناً وثقافة وعادات وتقاليد وتاريخا ولغة وهوية.

كما أن ذلك يشكل واجباً، دينياً وقومياً وإنسانياً، من جانب دول الخليج تجاه أشقائهم في المجتمعات العربية الأخرى؛ إذ سيساعدهم في معالجة الكثير من مشاكل البطالة والفقر وغيرها.

ماهر محمد الخولاني

al_maher60@yahoo.com

aliyoucef,algeria
aliyoucef.maktoobblog.com

aliyoucef 26-05-2010 09:02 PM

“زنا المحارم” يدق ناقوس الخطر في السعودية..!

كتبهاali youcef ، في 11 مايو 2010 الساعة: 17:53 م

دراسات : حقائق مؤلمة ومفجعة..

يبدو أن ما تتعرض له المجتمعات الخليجية و لاسيما المجتمع السعودي

من الغزو الفضائي الخارجي من القنوات الفضائية والأنترنت بدأت تظهر

ثماره المريرة التي تهدد كيان المجتمع وتمزيق نسيجه الاجتماعي ….

ولا ريب فان أكبر المستهدفين من هذا الغزو الوافد هم فئة الأطفال والشباب

الذين هم عماد وركيزة أي مجتمع ..

وتظهر الدراسات المختلفة أن وباء المرض كالتحرش بالأطفال ، والاغتصاب

وزنا المحارم ، واللواط والسحر والشعوذة وغيرها أصبحت ما يسمى بالدراما السعودية..!

وان كانت مثل هذه الدراسات لا تعرف طريقها الى النشر بحكم طبيعة المجتمع السعودي المحافظ ، وكذا التكتم والتستر الذي يمارسه النظام على غرار الأنظمة العربية الأخرى .. لكن يبدو أن العولمة والأنترنت وتبني بعض الدول العربية الديمقراطية وتفتحها على العالم الخارجي صارت الحقائق غير قابلة للطي أو الابقاء عليها فى مكاتب وأدراج المسئولين..

وعلى كل حال فان مثل هذه الدراسات التي نشرها موقع Middle East Online خطيرة جدا بيد أنها مؤشر على خراب المجتمع السعودي وتدميره ان لم تعالج الأمور بسرعة وفق معطيات علمية دقيقة.. وأدعو أعزائي القراء التمعن جيدا في هذه الحقائق المرة:

دراسات تؤكد أن ربع الأطفال السعوديين يتعرضون للعنف الجنسي ، وتحذر من تحول الضحايا إلى الشذوذ الجنسي.

ميدل ايست اونلاين:

الرياض- يعد زنا المحارم من أكثر القضايا التي تثير جدلا في المجتمع السعودي ، وتشير بعض الدراسات إلى أن هذه الظاهرة آخذة في التزايد في ظل عدد من الظروف الاجتماعية منها الكبت وخوف الضحية.

وتقول الجوهرة العنقري العضو المؤسس في اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان " لن تصدقوا ما يحدث وما نراه كل يوم من انتهاكات لحقوق المرأة والطفل ، والحالات كثيرة لكنها لم تصل إلى حد الظاهرة ".

وتضيف لصحيفة " الوطن " ، " إن 45 بالمئة من أطفالنا يتعرضون للعنف بأشكال مختلفة ، وثبت في الدراسات أن من يتعرض للعنف في طفولته يمارس هذا العنف فيما بعد ".

ويقول الكاتب محمد الرشيدي في صحيفة الرياض " الاغتصاب، زنا المحارم ، اللواط، السحر والشعوذة " عناوين أصبحت رئيسية لما يسمى بالدراما السعودية الجديدة ، والتي تعكس من وجهة نظر المستفيدين منها حقيقة وواقع المجتمع السعودي بكل شفافية وجرأة غير مسبوقة ".

وتشير بعض وسائل الإعلام إلى أن عددا كبيرا من المواقع الإلكترونية العربية المتخصصة بالجنس تخصص قسما للأطفال وزنا المحارم ، وهي بذلك تروج للجنس الإلكتروني والشذوذ الجنسي بحسب البعض.

وتؤكد دراسة بعنوان " المجتمع الخليجي والغزو الفضائي الخارجي: صراع أم لقاء " أعدتها باحثة بحرينية ونشرتها صحيفة الوطن السعودية أن الشباب السعودي هم أكثر شباب الخليج ارتيادا لموقع " يوتيوب "، مشيرة إلى أن أغلب المواضيع التي يبحثون عنها تتعلق بالجنس.

وتخلص الدراسة إلى أن 95 بالمئة من أولئك الشباب يتنقلون بكل حرفية ومهارة في مواقع الجنس والفضائح والصور العارية ، أما الـ 4% الباقية فهي للاستمتاع برؤية اللقطات الرائعة لبعض اللاعبين في عالم الرياضة.

وتقول الناشطة الاجتماعية والمشرفة على منتدى تواصل النسائي بمحافظة القطيف السعودية مريم العيد إن 23 بالمائة من الأطفال في المملكة يتعرضون للتحرش الجنسي.

وكشفت دراسة أعدها الدكتور علي الزهراني أخصائي الأمراض النفسية بوزارة الصحة السعودية أن ما يقرب من ربع أطفال المملكة تعرضوا للتحرش الجنسي.

وتشير الدراسة إلى أن التحرش قد يقع من قبل الأقارب أو بعض العاملين كالسائقين والخدم أو من العامل في البقالة وغيرها.

وتروي صحيفة " الوطن " السعودية قصة فتاة تعرضت للاغتصاب على يد والدها مدمن المخدرات الذي أدمن على اغتصابها وهي في سن الرابعة عشرة ، واضطرها ذلك إلى الهرب من المنزل لتصبح بلا مأوى.

وتطالب الجوهرة العنقري بإعادة النظر في سياسات التعليم بالسعودية وترسيخ مفهوم الحقوق وإشراك المرأة فعلياً بالتخطيط والإصلاحات ، وتدعو لإعادة شرح وفهم للتعاليم الإسلامية فهماً صحيحاً والتفريق بين الشريعة والعادات والتقاليد.

وتقول الباحثة في شؤون المرأة والطفل ريما الرويسان في مقال لها بعنوان " لنخرج عن صمت الحملان ونحذر من زنا المحارم "، " إنني أكتب هذا الموضوع وأقرع أجراس الخطر المحدق بنا ونحن نغط في سبات عميق تحت مظلة الحياء والخوف من الفضيحة وعدم الإفصاح عن زنا المحارم فالحياء والخوف من الفضيحة هما اللذان أزما المشاكل وجعلاها تتفاقم ".

وتضيف في مقالها المنشور بصحيفة " الوطن ": " ماذا تفعل فتاة في عمر الزهور سلبت إرادتها وعذريتها ؟ ومن مغتصبها (والدها) منذ الصغر وحتى بعد البلوغ ولا يزال يستخدمها ".

وتقول الكاتبة أمل زاهد في مقال لها ينتقد الواقع السعودي بعنوان " مجتمع التناقضات والازدواجيات ! "، " لئن يدخل وحش بشري من أرباب السوابق بيوتنا ويزجي أوقات فراغه بانتهاك أجساد أطفالنا أو التحرش بسيداتنا وفتياتنا وابتزازهن ، أو إذلالهن بتركهن وسط الطريق لتوجيه لم يعجبه ، أهون وأخف شرا من إعطاء المرأة أو الأم مقود القيادة لتقضي حوائجها أو توصل أبناءها إلى مدارسهم ! ".

وتضيف " لئن ينشغل الوعاظ والشيوخ والمجتمع والصحافة والإعلام في جدليات تجاوزها الزمن كالاختلاط وكشف الوجه وإغلاق المحلات للصلاة ، أهم من أن ينشغلوا بسؤال النهضة ولماذا تأخر المسلمون وتقدم غيرهم ! ".

وتقول الباحثة الرويسان " هنالك العديد من العوامل الأخلاقية والدينية والاجتماعية والنفسية التي ساعدت هذا المختل للسقوط في وحل زنا المحارم ، منها التفكك الأسري وغياب الأم وسلبيتها بصمتها للحفاظ على قوام الأسرة ! كذلك ضعف الوازع الديني والاضطرابات النفسية والعقلية وأيضا الإعلام وما يبثه من أفلام وبرامج إباحية والإدمان على المخدرات والكحول ".

وتقول زاهد في مقال آخر بعنوان " التحرش الجنسي وزنا المحارم ! " ، " مجتمعنا مجتمع بشري يعتريه ما يعتري المجتمعات الأخرى من أدواء أخلاقية ، فمجتمع الفضيلة المعصوم من كل خطيئة ليس له وجود إلا في تهويمات منزهي خصوصيتنا السعودية من كل نقيصة ! فكما يوجد تحرش جنسي بالأطفال يوجد أيضا حالات من زنا المحارم التي قد يكون الأب أو أحد المحارم هو مرتكب الجريمة ".

وتضيف " القضية خطيرة جدا لأنها توصم الطفل ليس فقط جسديا ولكنها تصيبه بعاهة نفسية قد تتشوه معها هويته الجنسية فينحرف إلى المثلية ! وكثير من الحالات التي يتم التحرش بها لا تستطيع أن تمارس حياة جنسية طبيعية طوال عمرها ، خاصة إذا كان المتحرش أحد الوالدين ! ناهيك أن الطفل المتحرش به يميل إلى ممارسة التحرش عندما يكبر.. إلى سلسلة لا تنتهي من الإشكالات ".

وتقترح الرويسان وجود منظمة مساندة و" مساعدة للفتاة المغتصبة تكون عضواتها من سيدات وأكاديميات وطبيبات وأخصائيات نفسيات واجتماعيات فاضلات (حتى لا تستغل هذه الفتاة من قبل آخرين) ، فلابد من تدخل الدولة والقضاء وفرض عقوبات على الجاني ونزع الولاية منه وتطبيق أقصى العقوبة بحقه ".

وتضيف " لابد من إيجاد دور رعاية لهؤلاء الفتيات ومعالجتهن طبيا واجتماعيا ونفسيا وإعادة تأهيلهن ومساعدتهن على العلاج والعودة من جديد للمجتمع بعد تطبيب الجروح ".





جميع الأوقات بتوقيت مكة المكرمة. الساعة الآن » 06:23 PM.

Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Copyright © ArabWebTalk.Com 2004-2012